ويقرر الكاتب ان التفصيل الذي جاء به القرآن سبق الاهتمام الغربي بتكوين (علم النفس)، والذي بنى (فرويد) قسماً كبيراً منه على دراسة حالات مرضية لبعض الأشخاص، وتوصل إلى تصور غير صحيح للنفس البشرية.
ثم يستعرض الكاتب الطاقات التي تتكون منها النفس البشرية حسب الطرح الإسلامي طاقة الحب، طاقة التعظيم والخضوع، طاقة الخوف والرجاء، و يفصل في كيفية توجيه كل طاقة من هذه الطاقات حسب التوجيه القرآني وسنة الرسول من اجل امتلاك الصحة النفسية.
جزاكم الله كل خير
ونفع بكم
وجعل تلك الاعمال في ميزان حسناتك
|