عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 30-08-2007, 06:20 PM
صوت الحق صوت الحق غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: القاهرة
الجنس :
المشاركات: 82
الدولة : Egypt
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أخى العزيز الفاضل جند الله أود أولا أن أرحب بك وثانية أنك قد لقبتنى بشيخ أتقصد شيخ بكسر الشين أو ماذا تقصد وأنا عندما أنسخ أى معلومة من على النت قرآءتها جيداً أفعل مثل ما يفعل غير ولتنظر لموضوع المنشور عن الإسراء والمعراج سترى أنك أيضاً تنسخ معلومات تبحث عنها على النت إذا فتوصيل المعلومة بالنسخ ليس عيباً يا شيخنا الفاضل وليس بكسر الشين .

أما ما علاقة هذا بموضوع القرين لاحظت أنه تم ذكر أن للإنسان أكثر من قرين وأنا أتبع الرسول الكريم والسلف الصالح ولم يرد ما يثبت ما يقال فى هذا الموضوع أردت فقط أن أوضح أن يتبع المريض بالمرض الروحى السنه النبوية كما أجمع عليها العلماء والشيوخ الأفاضل من قديم الزمان وليس ممن يدعون أنهم يعالجون أو يتعالجون بطرق أخرى خارجة عن السنه النبوية فى العلاج أو عن السلف الصالح ممن إتبعوا سنه الرسول الكريم .

ورايت أنكم عظمت موضوع الشيطان على الرغم من أن المولى جل شأنه قال فيه :
· قال الله سبحانه وتعالى: (إن كيد الشيطان كان ضعيفًا) [ النساء: 76].
· وقال سبحانه: (إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون * إنما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون) [ النحل: 99-100].
· وقال سبحانه: ( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين) [ الحجر: 42].
فقط عظمتم الشيطان فهذا ما جعل المرضى حتى لم يتم شفائهم لأنه أعطوه أكثر من حقة فى كل شئ والأمر بسيط هو أن تبع ما أمر الله به وليس لنا من الأمر فى الشفاء من شئ إلا أن ندعو الله سبحانه وتعالى وأن لا يتعلق كل مريض روحى بإنسان ويكون أنه فعل معجزات وينسب شئ ليس لأهله ولو أنه نظر فى القرآن لوصل ما توصل له أغلب الناس ورايت أن المعالج يجب أن تتوافر فيه شروط أولاً صلاح العقيدة حتى لا يقع هو المريض فى أمور الشرك ويأخذ الشيطان منه حقه ويقعه فى شرك خفى لا يعلم أغلب الناس عنه شئ
ولو رجعنا لكتاب الله فى هذه الآية وما قاله الله لعبادة لعرفة ما أقصد يا شيخنا الجليل
· قال الله تبارك وتعالى: (الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات) [ البقرة: 257].
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.36 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.75 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (4.25%)]