بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيكي اختي الكريمة على الطرح المبارك
واسمحي لي بالتعليق على القصة الاولى
وعرض وجهة نظري
جاءت هذه القصة انما لتبين موقف بني اسرائيل من التفاوض
فالحيلة والمكر هي طرقهم
وعدم احترام الشخص المفاوض ايضا هي من صفاتهم
يتطرقوا الى امور ما انزل الله بها من سلطان بغية المكر والتكذيب
ومن المعروف ان بني اسرائيل يملأ الشك قلوبهم فبالرغم من الايات والادلة على صدق موسى عليه السلام الا انهم كانوا يؤمنوا ساعة ثم يعودوا الى كفرهم وعنادهم
فنسأل الله تعالى العفو والعافية
بارك الله فيكي اختي الكريمة
وباذن الله لي عودة للتعليق على القصص الاخرى
بالتوفيق