عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 29-08-2007, 06:51 AM
الصورة الرمزية جند الله
جند الله جند الله غير متصل
دراسات وأبحاث في الطب الروحي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
مكان الإقامة: القاهرة
الجنس :
المشاركات: 1,516
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي

أختي الفاضلة

أنت حدتي اسمي بالذات من بين كل أعضاء ومشرفي المنتدى، أي أن موضوعك موجه إلي بالاسم تحديدا بغض النظر عن الاضافات التي كتبتيها وليست ذات حيثية

وطلبت منك أن تأتيني بدليل أنني طلبت من أي مريض صلاة (قضاء الحاجة)، وعجزت أن تأتيني بدليل يثبت صحة إدانتك لي

فتتهميني بقول لم أقله !! وتشهري بي بين الناس بالاسم !!

أسأل الله أن يغفر لي ولسائر المسلمين

وإذا كان الأفضل (من وجهة نظرك) أن يدعو المريض في سجوده؛

فكيف سيسجد بدون الدخول في الصلاة؟

وهل يا ترى يصلي ركعتين أم أكثر؟

وإن كان يجوز (من وجهة نظرك) أكثر من ركعتين فهل نيسر على المريض أم نثقل كاهله؟

والصلاة بنية الاستخارة وبنية قضاء الحاجة كلها اصطلاحات لغوية لتمييز صلاة عن أخرى حين يتداولها الفقهاء للتفوى بخصوصها، وليست باستدراك على الشرع

وصلاة الركعتين (بنية قضاء الحاجة) كاستفغار أو استخارة ثابت بنصوص صحيحة لا تقبل الطعن فيها

112851 - عن حمران مولى عثمان بن عفان : أنه رأى عثمان دعا بوضوء ، فأفرغ على يديه من إنائه فغسلهما ثلاث مرات ، ثم أدخل يمينه في الوضوء ، ثم تمضمض واستنشق واستنثر ، ثم غسل وجهه ثلاثا ويديه إلى المرفقين ثلاثا ، ثم مسح برأسه ، ثم غسل كل رجل ثلاثا ، ثم قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ نحو وضوئي هذا ، وقال : من توضأ نحو وضوئي هذا ، ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه .
الراوي: عثمان بن عفان - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 164

51571 - أن رجلا ضريرا أتى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقال : يا نبي الله ادع الله أن يعافيني . فقال : إن شئت أخرت ذلك فهو أفضل لآخرتك ، وإن شئت دعوت لك قال : لا بل ادع الله لي . فأمره أن يتوضأ وأن يصلي ركعتين وأن يدعو بهذا الدعاء : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضى , وتشفعني فيه وتشفعه في . قال : فكان يقول هذا مرارا , ثم قال بعد – أحسب أن فيها : أن تشفعني فيه – قال : ففعل الرجل فبرأ
الراوي: عثمان بن حنيف - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الوادعي - المصدر: الشفاعة - الصفحة أو الرقم: 187


113521 - كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها ، كالسورة من القرآن : ( إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين ، ثم يقول : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : في عاجل أمري وآجله - فاقدره لي ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال : في عاجل أمري وآجله - فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم رضني به ، ويسمي حاجته ) .
الراوي: جابر بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6382

وهناك نص ضعفه العلماء وهو:


218691 - من توضأ فأسبغ وضوءه ثم صلى ركعتين يتمهما إلا أعطاه الله ما سأله معجلا أو مؤخرا
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: إسناده حسن - المحدث: السيوطي - المصدر: تذكرة الموضوعات - الصفحة أو الرقم: 50

149439 - من توضأ فأسبغ الوضوء ثم صلى ركعتين يتمهما أعطاه الله ما سأل معجلا أو مؤخرا قال أبو الدرداء يا أيها الناس إياكم والالتفات في الصلاة فإنه لا صلاة للملتف فإن غلبتم في التطوع فلا تغلبن في الفريضة
الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: إسناده ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 7/1183
__________________




موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي
للباحث (بهاء الدين شلبي)

التعديل الأخير تم بواسطة أبوسيف ; 29-08-2007 الساعة 10:59 AM.
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 18.00 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 17.34 كيلو بايت... تم توفير 0.67 كيلو بايت...بمعدل (3.70%)]