عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 18-08-2007, 12:05 AM
عمر السلفيون عمر السلفيون غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: أرض الله الواسعة
الجنس :
المشاركات: 13
افتراضي

أستعيذ بالله السميع العليم من شياطين الإنس والجن
وبسمه الرحمن الرحيم أكمل


رابعا :مسألة أخرى قد التبس حولها بعض المفاهيم دون معرفة خطرها على مشروع الرقية برمتها وعن نجاعة الأذكار بصفة خاصة ألا وهو القول أن الجني الطيار يدخل ويخرج ساعة يشاء وكأن المتحصن بالحصن الحصين والملتجأ لرب العالمين لم يكفه ذلك وقد تلاعب ذاك الطيار بكل ما ذكرت وحاشا أن يحدث ذلك فتعالى الله عن سائر المخلوقات والجمادات .! .



أقول سبحان الله كيف ننزل أحاديث لا تمت بصلة لمسألة اللبس أو المس إنما الحديث يدل عن إخبار يفيد وجود أصناف من الجن بتلك الصفات فينزل الحديث على أنه

يهرب حين الرقية ويعود بعدها فلماذا لم نقل ربما يكون من الصنف الذي يغوص في الاعماق فنقول قد غاص بالاحشاء واستثنيناهم من قولنا هذا أو من الصنف الذي يظعنون كما ورد بالحديث وكأن الأذكار والتحصينات التي علمنا إياها رسولنا الكريم مجرد لغو لسان وليست على الحقيقة لأنه من الممتنع أن يستطيع ذاك الطيار الدخول من جديد طالما تحصن المريض بكلام الله إما من قبل الراقي أو من قبل نفسه فهو كالذي أخرج اللص من داره ثم أحكم إغلاق الأبواب والنوافذ فكيف يدخل رحمكم الله بنفس الجلسة وبعد التحصين المتين ؟؟؟!
يمكننا القول أنه تلاعب بالراقي ولم يخرج بالأصل وإلا فمن الممتنع شرعا ونقلا وعقلا معاودة رجوعه ولو بعد حين إلا كما أسلفت أن يكون المسترقي قد أخل بأذكاره المانعة بإذن الله ؟؟!!.
خامسا : التفصيل حول بعض الآيات هذه للعين وتلك للسحر و أخرى للمس ووو إلى آخره
أقول طالما لم يأت دليل من كتاب وسنة بذكر تلك الآيات أنها لكذا أو كذا فنتوقف عندها ولا نزيد ويكفينا قراءة القرآن والدعاء للمريض وتحصينه بالأذكار التي ثبتت عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا بأس إن دعا أحدنا للمريض أن يشفيه من سقمه بأسماء الله الحسنى وصفاته العلا أو التصدق عن المريض و مؤانسته بالكلمة الطيبة وتقوية معنوياته بحثه على التوكل الصحيح على الله جل في علاه مع الأخذ بالاعتبار أن المريض ربما يكون مصاب بالوهم أو المرض العضوي والذي تتشابه بها الأعراض كثيرا ..
يكفى الراقي أن يقرأ على المريض كلام الله ويعوذه بما ثبت من السنة ويدعو له لأن كاشف الضر هو الله وحده وليس الراقي بقوته بل بحسن توجهه إلى بارئه ورجاء الشفاء بإذن ربه فما على الراقي إلا التعاطي بالأسباب التي بينها شرعنا الحنيف والشافي هو الله وحده .
فحين قراءتك على المريض يا عبد الله أحسن التوكل على الله وكن مستيقننا بالإستجابة مع حرصك على انتفاء موانعها أكان من قبلك او قبل المسترقي فلا تزيد عن قراءة آي القرآن والدعاء للمريض مع رقية بعض الماء والاستحمام به ،من جملة المباح ما لم يكن شركا فإن حضر الجني فلا أعتقد أنك ملزم شرعا بدعوته إلى الله وهو بالأصل معتد ويكفينا قوله صلى الله عليه وسلم أخرج عدو الله مع بعض التهديد والوعيد وذلك خشية التلاعب بك يا عبد الله فنحن لم نقم بالدعوة لبني جلدتنا كما يجب أو مقصرين فيها بل أكتفِ بنهره وتهديده بالله جبار السموات والأرض والله يكفينا إياهم كيفما شاء .
وعلى هذا المبدأ فلن تطول معاناتك مع المريض وتنته مهمتك إما بذهابه وإما بتحول مريضك إلى الطب العضوي فقد قمت بواجبك والنتيجة قطعا ليس بيدك بل من عند الله وحده ولله الحكمة والحجة البالغة
و كم أستغرب متابعة الراقي لبعض المرضى سنوات ولا يتم الشفاء دون الرجوع لسبب ذلك من موانع من قبل الراقي أو المسترقي فالراقي الحاذق ( ولا أقول بحذاقتي فأنا فريخ متطفل ولست براق متمرس ) عليه معرفة مواطن الخلل وأن لا يضيع الكثير من وقته بأمور غالبا ما يكون سببها الوهم أو المرض العضوي أو الإصرار على المعاصي.
اعيد وأكرر
أولاً : أن الأصل في القرآن وفي أدعية الشفاء ، الشفاء التام وهذا يلزمنا أن نوقن به كما نوقن بأننا نمشى على ظهر الأرض ، وهذا محل اتفاق .
إن هذا الأصل العظيم الذي لا يختلف عليه المسلم الموقن بأن كلام الله جل في علاه فيه الشفاء العضوي والنفسي ولا خلاف في ذلك أبدا لقوله تعالى

(
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا )
ففي هذه الآية يتبين بأن القرآن ( كل القرآن )فيه الشفاء التام بإذن الله أكان مرضا عضويا أم نفسيا أم شيطانيا فقد قال تعالى
(


قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو ، فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ، ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )
والضنك كما هو معلوم يتأتى من ضيق الصدر وتسلط الوساوس وقلة الرزق والأمراض وما إلى هنالك من أمور قد تحدث للإنسان لبعده عن دين الله كما بين ابن عباس رضي الله عنهما ( الذكر هو القرآن ) فهذه سنة شرعية تقابلها سنة إلهية ألا وهو الضنك والمرض وضيق الصدر، والعقاب من جنس العمل إذ قال
(


ونحشره يوم القيامة أعمى ، قال رب لما حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى )
وكما بين ربنا جل في علاه بآية أخرى
(


ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
أي الطمأنينة وانشراح الصدر يتأتى بذكر الله عز وجل واتباع أوامره والانتهاء عن نواهيه .
فإن الذي نراه هذه الأيام والله المستعان أن أكثر الناس قد أعرضوا عن ذكر الله واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب منهم .
فإذ ألمت به فاقة أو مرض هرع إلى الله بعد أن يكون قد مرّ على كثير من أطباء النفس وأخذ من العقاقير المهدئة ما الله به عليم وهو يقول في قرارة نفسه لنجرب عسى نجد الراحة والشفاء فلن نخسر شيئا !!
ولم يكن القلب متعلقا بالله بل من أجل التجربة (وعسى ولعل) فإذا أُمر التزام االأوراد الثابتة عن رسول الله أو الآيات التي تعين على الشفاء بإذن الله يقول بقرارة نفسه (أحقا سوف أشفى لا لا لا أعتقد ! ) وهذا الصنف من الناس لن يتقبل الله منه دعاءا ولا علاجا لأن قلبه قد تعلق بالماديات ولم يتعلق برب الماديات ورب الكون رب العرش العظيم الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم احسن عملا وقد قال صلى الله عليه وسلم
(


إن الله لا يقبل دعاء من قلب غافل لاه )
إلا من رحم الله فبقوة ويقين الراقي المتوكل على الله حق توكله ويقين المسترقي سوف يحصل الشفاء بإذن الله.
وإن تأخر الشفاء فلا يلومنّ أحدا إلا نفسه لوجود خلل ما بأحدهما أو كيلاهما وليس بغيرهما لأن الله قد بين أن من يتوكل عليه بعد الأخذ بالأسباب المادية من طبابة ورقية فلن يضيعه وكيف لا وهو القائل :
(


وكان حقا علينا نصر المؤمنين )
(


إن الله يدافع عن الذين آمنوا )
(


ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا)
(


أليس الله بكاف عبده )
(


الله ولي الذين آمنوا )
وغيرها الكثير من الآيات الدالة على عظمة الله ودفاعه عن المؤمنين الصادقين القانتين مع عدم نسيان الابتلاء الذي يمحص الصادقين من غيرهم وهذا كله ليس محل خلاف بين المسلمين والحمد لله رب العالمين .
وعليه كما تبين بالأعلى أن الناس قد انقسموا إلى أقسام متعددة
منهم من لم ينجع معه العلاج بالقرآن وقد ذكرنا أسبابه أو بعضه فإن ارتكاب المعاصي والذنوب وعدم اليقين كلها من الموانع التي تؤخر الشفاء أو تمنعه لحكمة رب العالمين فهذا الصنف وإن لم يشفه الله فتنتهي مهمة الراقي حتى يزيل الأسباب المريض المانعة للاستجابة .
ومنهم من أصيب بمرض عضوي وعجز الطب عن معرفة أسبابه وقد أمرنا الله تبارك وتعالى بالتعاطي بالأسباب المادية من طبابة حسية قال تعالى
(


فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور )
ولقوله صلى الله عليه وسلم
(


عباد الله تداووا ، ما انزل الله من داء إلا وأنزل له دواء عرفه من عرفه وجهله من جهله )
و من رقية روحية وهي من الأسباب الأخرى التي تتضافر مع العلاج المادي …
فنجد أن المرضى يتعلقون بكل خيط أو كل قول ربما يزيل عنهم الهم والغم والمريض كالغريق الذي يتعلق بقشة في البحر الهائج مما يحدو بهم الذهاب للدجالين
فقلة باع الراقي وبناء على خلفية سيكولوجية من كثرة ما مر معه أو قرأ يعول الأمر على الجن والعفاريت والسحر ويجعلهم الشماعة التي يتعلق عليها كل شيء دون الأخذ والبحث الدقيق عن الأسباب الكامنة وراء مرض هذا الشخص أو ذاك فالقول لا أعلم( لأنه حقيقة لا يعلم ) لهو أصدق الحديث ،، لكن الكبر والتعنت قد منعه من هذا القول فنجده وقد وضع لكل سؤال جواب ولكل حالة مخرج حتى لا يظهر بمظهر الذي لا يعي ما يقول فإذا سأل عن الحالة التي لم يشفها القرآن رد قائلا وبلا تردد : هذا مرده إلى الجني الطيار فحين الرقية طار وبعد انتهاءها عاد
أقول : وهذا من المحال إذ أن الذي يوصد الأبواب بإحكام بعد خروج اللص فكيف يعوده .
وإذا سألته لقد مر زمن طويل ولم يبن بصيص أمل ولا أشعر بالعوارض التي ذكرتها أيضا دون تردد قد يجيبك قائلا :المتلبس جني مؤمن وقد سر بالقراءة .
أقول : كيف يحدث أن الأول وهو مؤمن خرج وقد أذاه تلاوة القرآن فخرج مدحور مذموما والآخر قد انشرحت أساريره ونزلت عليه السكينة وبقي ملازما هذا المسكين !!
وإذا سألت لماذا لم يشفه القرآن وهو يتخبط أمامي من كثيرة الصرع يقال له أيضا دون تردد : هذا الذي فيه ماردا ويحتاج إلى كثير من الوقت فهو صعب المراس وصاحب ألاعيب!
أقول : وهذا التقول مما يصيب المريض فوق مرضه بوهم هذا المارد العرديد كمن يقول للمريض مبروك أن مصاب بالسرطان !.
والرقاي أصلا لا يملك نفعا ولا ضرا لا لنفسه ولا للمسترقي إذ طالما أن القرآن يذهب كل ما في الأجسام من امراض فلن يعزه ذلك بإذن الله أن يخرجه ملوما مدحورا
وإن تم الشفاء لمريض ما قيل له إنها عين بسيطة وجنيها ضعيف وها قد هرب من أول رقية له ..!
وإذا سأل عن حالة المريض يشعر بأعراض معينة قيل إذا ألم بك كذا تكون الحالة من جراء العين وإذا كذا يكون تلبس وإذا كان غير هذا أو ذاك كان سحرا وما إلى هنالك من امور غيبية ظنية لا تفيد الحقيقة وإن أقسم صاحبها بأغلبية ظن يكون مجانبا للصواب لأنها من الأمور الغيبية التي لا يعلمها إلا الله وحده وما على الراقي سوى القيام بالأسباب الحسية من رقية وتداوي بالمباح ويكل الأمر إلى رب الأرباب .
ومنهم من يكون مصابا بمرض نفسي أو عصبي كاختلال بعض المواد في جسده من نقص بالكالسيوم أو تلاعب الغدة بإفرازاتها مما يحدث عنده حالات هلوسة وعدم تركيز فيلتجئ المريض مباشرة إلى الراقي قبل ذهابه إلى الطبيب العضوي وكما أسلفت فإن الراقي وبناء على خلفية مجربة لديه ومن قلة باعه يتهم الجن والسحر والشياطين بذاك الفعل ويلبث المريض في دوامته السنين العديدة وهو مقتنع أن ما يحصل له من الجن أو السحر فيصبح الإيحاء المتلقى من الراق هو الأساس عنده ويبدأ بالتجارب والتكهنات ويهلوس بأشياء من عقله الباطني طبعا بالتعاون مع الوسواس الخناس مما يزيد من حالته سوءا فوق سوء .
وأذكر منذ مدة قريبة فقط طلب مني رقية امرأة شابة وكل العوارض التي لديها تدل على أنها ملبوسة
فهي ترى أشخاصا طوالا يمرون من أمامها وتسمع أصواتا غريبة مبهمة في أذنيها وتكون بحالة طبيعية فجأة تعصب وتضرب وتزبد وترعد ولا تدع لزوجها مجالا للإقتراب منها ذهبت عند شيخة قرأت عليها وقالت أنك ملبوسة ويجب أن لا يبقى ولدك الصغير بجانبك خشية أن تقتليه وأنت لا تشعرين مما زاد من حالة المرأة سوءا على سوء وبعد أن عاينت حالتها بعد أن أُخبرت بذلك ولم أباشر الرقية لهاقلت ضعي يديك أمامي نظرت إلى أظافرها قائلا عندك نقص قوي بالكالسيوم فاستغربت قائلة نعم وما أدراك فشرحت لها ولزوجها أن نقص الكالسيوم يجعل الانسان يهلوس لتقلص هذه المادة في الرأس مما يجعله يرى أشياء على غير حقيقتها واستطردت قائلا ومثلها الغدة فانتفضت قائلة نعم وعندي غدة أعالجها فأكملت وضعف البنية من فقر الدم يساعد كثيرا بكل ما يحدث مع الإنسان من تلكم العوارض فقالت ومعي فقر دم !!!!!
سبحان الله ثلاث أمور مجتمعة تفيد المرض يجب علاجها عند الأطباء وإذ أرى أن السحر والجن هما الشماعة التي يعلق عليها كل ما يحدث للإنسان طلبت منها وهي الان بخير ولله الحمد وقد زال عنها قسم كبير من العوارض بعد أن باشرت بالعلاج وأذكر كم كانت دهشتها وسرورها وهي تقول يعني لست مسحورة أو ملبوسة أليس كذلك وأنا أجيبها بنعم ..... لست ملبوسة أو مسحورة .
الحمل والله أعلم .
وبعد أن ذكرت هذه الحادثة ومثلها الكثير
أقول :إن الراقي إذا أصاب الحالة وكانت من جراء الجن فمن خلال الرقية سوف يبرأ المريض بإذن الله إن انتفت الموانع من كلا الطرفين الراقي والمسترقي وبحالات نادرة جدا ربما يتأخر الشفاء لحكمة يعلمها الله .
ومثله إن أصاب الراقي بتشخيص مرض المسترقي وأحاله لمكانه الطبيعي من طبابة عضوية يكون قد أنهى مهمته ولم يلبث المريض معه سوى جلسات قليلة أو جلسة واحدة ربما …
ومثله إن شخّص الراقي حالة مريض نفساني أو عصبي وأحاله لمكانه الطبيعي كمن أنهى مهمته بوقت قصير كما تبين آنفا ولا يحتاج لمتابعته طالما أحسن التشخيص بعد إحالته إلى مكانه الطبيعي .
ولنفرق بين المرض العصبي من النفساني فهما يفترقان ويجتمعان فالافتراق أن يكون المريض قد أخل جسده من بعض المواد العصبية أو تلف البعض من حوادث شتى ربما تعتري الإنسان حين ممارسته للحياة … ويجتمعان بضيق النفس والكآبة وربما تكون القاتلة أحيانا ويساعد على ذلك وسوسة الجن للمريض وتخيل ما لا يحدث ليتعب ابن آدم ولا يصاب بالحالة النفسية عادة إلا ضعاف النفوس قليلي الإيمان فلو كان الإنسان مؤمنا حقا لما وجد في نفسه مثل ذاك الضيق والمرض النفسي وما ذاك إلا لضعف اليقين بالله
وكما تعلمون بأن الإيمان يختلف من شخص لآخر حسب معرفته بالله وكما يروى ( الفقيه الواحد أقوى على الشيطان من ألف عابد )بخلاف المرض العصبي والذي مرده لنقص بالمادة العصبية .
فالإيمان بالله والعلم والمعرفة وحسن التوكل و اليقين على الباري جل في علاه من ركائز الطمأنينة والرواح عن النفس بإذن الله فما أصابك ما كان ليخطئك وما أخطئك ما كان ليصيبك رفعت الأقلام وجفت الصحف .
هذا والله أعلم
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك .
أخوكم / عمر
_§§»[[
التوقيع ]]«§§_
فاعلم
أنَّه لا إله إلا الله
إنما المرء مضمرات من التقى
العلم قال الله قال رسوله*** قال الصحابة هم أولو العرفان
ما العلم نصبك للخلاف سفاهة*** بين الرسول وبين رأي فلان
نونية ابن القيّم رحمه الله
من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته والله شكور عليم.
فإن ركن كل منا إلى حاله .. وتولى تاركاً ثغره .فمالذي بربكم سيؤول إليه الأمر هنا أو أى مكان آخر ؟.ولإن قلنا أن في الأخوة خير .. وبديل عنا .. وكل منا قاله ويريد أن يطبقه.. فما النتيجة ستكون يا رعاكم الله !!!!؟
من أقوال بنت الرسالة رحمها الله
ملاحظة :
أحببت إرفاقه في منتداكم الكريم قبل ذهابي
لتعم الفائدة منه إن وجدت !
وعدم تمكني من الرد على تعقيباتكم إن وجدت !
والله من وراء القصد
http://www.fin3go.com/vb2/showthread.php?t=2970
http://www.fin3go.com/vb2/showthread.php?t=5317
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 30.64 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 30.02 كيلو بايت... تم توفير 0.62 كيلو بايت...بمعدل (2.01%)]