بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع راائع ليجد النقاش فيه
مشكوره اختى على نقلكـِ الرااااائع
وهل يمكن لى بالاضافه
ماذا لو أن أحد ما يمنعك من تحقيق النجاح؟
ماذا لو أن هناك شخصا يقوم بتخريب جهودك فى كل مرة؟
كيف سيكون شعورك تجاة ذلك الشخص؟
ماذا لو أن ذلك الشخص يقدم لك أسبابا لتثبيط عزيمتك؟ ودائما يحاول أن يمنعك من القيام بعملك؟
وماذا لو كان ذلك الشخص هو أنت؟
لاشك أنة أنت.
أن الاحتمال المؤكد هو بمثابة العدو ألأسوأ لنفسك عندما يتعلق الأمر بمتابعة وتحقيق النجاح.
وبالمناسبة, هل تتذكر أنك تحدثت الى نفسك مثل هذة العبارة (لا أستطيع أن أقوم بذلك أبدا) أو(لن أحصل على ذلك أبدا) ,هل يمثل ذلك الصوت الخافت فى نفسك تثبيطا صريحا نحو تحقيق أهدافك؟والذى دائما ياتى بعشرات الاسباب لعدم أستطاعتك لتحقيق تلك الهدف. فأذا لم تحصل بالماضى على تلك النتائج المنشودة فان السبب القيود التى تضعها فى ذهنك والتى تؤدى دائما الى نتائج محدودة.
أرجو أن تقضى بعض الدقائق لتفحص بعض الافكارالتى كنت تضعها فى ذهنك,هل هذة الافكار أيجابية؟
وهل تعنى أنك تتوقع أن تكسب أو (تحقق) أكثر مما توقعت أن تخسرة؟
أم أنها سلبية جدا وتعنى أنك تتوقع الخسارة أو الفشل أكثر مما تتوقع النجاح.
هل تريد أن تكون المدافع الرئيسى عن القيود التى تحيط بك؟ بلطبع لا
فقط تخيل ما الذى يمكنك أن تحققة أذا كنت تساند وتدعم نفسك100%, والان توقف عن تقيد نفسك وأبدأ بممارسة نشاطاتك على أوسع نطاق فى حياتك.
وكما قال (هنرى فورد):أنك الشخص الذى تظن أنك هو
.أى أنك أذا كنت تظن نفسك ناجحا فسوف تحقق النجاح
لأنك ستعمل كل ما يؤدى الى تحقيق أهدافك. وسوف تفعل ذلك عاجلا أم آجلا, ولكن أذا كنت تظن نفسك شخص فاشل فسوف تكون كذلك لأنك سوف تركز لتراجع للوراء
أن أحدى أفضل الطرق للتغلب على التفكير المحدود هو أن تقرأ مقتبسات ملهمة وحافزة لأناس ناجحين, الذين بدأو من الصفر ولم يمتلكوا سوى أيمانهم بأن لديهم ألأمكانيات لتحويل حلمهم الى حقيقة وألاصرار والمثابرة
واليوم فرصتك للتقدم الى الأمام ,ولتواجة التحديات لكى تصبح الشخص الذى كنت تدرك دائما أنك تسطتيع أن تكونة لذلك أبدا الخطوة التالية على الطريق, فانك تمتلك كل ألأمكانيات لتحقيق ما تريدة من الحياة, لذلك أبدأ الرحلة بألأيمان بنفسك واستمر بالعمل نحو تحقيق أهدافك بعد التوكل على اللة سبحانة وتعالى.