[فكرى دياب]

الشاعرة الطبيبة أغاريد أحمد الجمال 00 وهبها ربها تبارك وتعالى العقل والقلب والوجدان ، والقبول 00 والمشاعر التى تنتج الشعر 00 لذلك نجدها نسيجا عبقريا من كل ذلك 00 وفوق كل ذلك القبول !! **
أغاريد طبيبة من أهل الهوى!
لا اعرف ان كانت الدكتورة أغاريدأحمد الجمال من أهل الشعر والمشاعر والوجدان والحب والهوى 00 أو هى شاعرة مالت مشاعرها نحو البحث ،والعلم والطب ؟!
الدكتورة أغاريد الجمال من أهل الطب والحب ! سبقها الى ذلك الطبيب الشاعر ابراهيم ناجى 00 ولكن مع الفرق 00 فالدكتور ابراهيم ناجى كان يعشق فنانة معروفة فى زمانها 00 وقال فيها ما قال 0
اما الدكتورة أغاريدالجمال فتحب الحب فى اتجاة المطلق
!00 أو هى تحب حبا كلاسيكيا 00 مثل حب الأب والأم والزوج والاولاد احمد وسامح ومحمد !00
وهذا النوع من الحب لادخل للمحب فيه 00 فهو حب من صنع الاقدار !! ولكن الشاعرة الطبيبة تريد ان يكون الحب من صنع الاختيار لذلك نراها تغرد 00 وتعشق الحب 00 لذات الحب ! 00 وحتى الآن نجد ان قلبها 00 ووجدانها يسبح او يطير فى اتجاه المطلق 0
والشاعرة الطبيبة أغاريد الجمال حباها ربها تبارك وتعالى بالعقل والقلب والوجدان والقبول 00 والمشاعر التى تنتج الشعر 00 لذلك نجدها نسيجا عبقريا من كل ذلك !00 وربما يكون الحب عندها كعادة هى مفطورة عليها او فطرها الله لها !! وهى من ذلك النوع من البشر الذى يقال فيه اذا لم تصل الى ماتحب 00 لابد ان تحب ماوصلت اليه 00 لذلك نجدها تحب الطب والبحث العلمى والاسرة والشعر والهوى والوجدان فى آن واحد
فنجدها تسافر الى بلاد الله لتشهد تكريمها فى سوريا ، وسلطنة عمان 00 وهى الآن فى طريقها الى مملكة المغرب لتكريمها على ابحاثها فى مجال الطب 00 فهى صاحبة دواء من نبات الصبار لعلاج مرض جلدى معروف ( الصدفية ) كما انها صاحبة ابحاث دوائية لعلاج بعض الأمراض الجلدية والمحيرة من عسل النحل ! 00 وهذه الأكتشافات المبهرة فى مجال الطب والدواء والعلاج لامراض الجلد المستعصية 00 وهذه الأكتشافات اجريت عليها الاختبارات العلمية فى المعامل العلمية ومعاهد البحوث والدواء والكيمياء 00 وكليات الطب 00 واجريت عليها التجارب البحثية والعلمية والدوائية والكيميائية 00 وثبت نجاحها بفضل الله 00 الذى وفق الدكتورة الطبيبة أغاريد الجمال الى كل هذه الاكتشافات 00 التى اسهمت كثيرا اسهاما مباركا فى علاج امراض الجلد 00 وهى امراض محيرة جدا 00 ولا يتم فيها الشفاء الا بأذن الله الشافى 0
والطبيبة الشاعرة أغاريد الجمال 00 على الرغم مما وصلت الية بأذن الله عز وجل 00 نجدها باحثة عن الحب 00 بمعناه المعروف 0 تريد ان ينبض قلبها ويخفق عندما تلتقى مع من تحب وتهوى 00 حتى لايكون نبض قلبها 00 وهياج مشاعرها نبضا ومشاعر قدرية بقدر ماتكون اختيارية ان تختار ماتحب وتهوى او تقع فى هوى العاشق الجدير بحبها وعشقها 00 وهواها00 وصبابتها وغرامها 00 وهيامها 00 حتى التتيم وهو اعلى درجات الحب والغرام 00 لذلك نجد الباحثة والشاعرة والطبيبه أغاريد الجمال ذات نصيب وافر من الكتب والوجدانيات مثل كتابيها أغاريد الحب !!
وكتاب دعوة للحب 00 وهذان الكتابان حافلان بأحلى مايجود به الوجدان 00
اخبار الأثنين 00ِ