من أبوابـ إبليس العظيمة:
الحسد والحرص، فمتى كان العبد حريصـاً على شيء أعماه حرصه وأصمه، وغطى نور بصيرتـه التي يعرف بـها مداخل الشيطان. وكذلك إذا كان حسوداً، فيجد الشيطان حينئذ الفرصـة، فيحسن عند الحريص كل ما يوصلـه إلى شهوته، وإن كان منكراً أو فاحشـا .
|