بارك الله فيك أخي صالح على هذه الغيرة والشهامة والعزة التي قل ما نجدها في شبابنا اليوم، يركضون وراء كل ناعق ويلهفون لإشباع غرائزهم فانحطوا إلى أسفل السافلين، ننادي بكل قوة ونناشد خاصة أهل العلم والمربون في البيوت وفي المدارس وكل من له غيرة على دين الله أن يجاهد بيده ان استطاع أو بلسانه أو بقلبه لوضع حد لهذه المهزلة التي تحط من قيمة المسلم وتزيد في شتات أمة الإسلام وطغيان أعدائها عليها.
اللهم شل أركانهم ولا تقم لهم قائمة يا قوي يا عزيز.
__________________
|