جزاك لله خير أخي على هذا الموضوع جعله الله من ميزا حسناتك
فعلا كما قال الله سبحانه (0 عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ))
فكان لهذه القضية طريقة في إستيقاظ بعض الشباب ومسارعتهم لنصرة حبيبهم ودينهم الإسلام
أتمنى الاستمرار على هذا وعدم العودة حتى بعد اعتذار هؤلاء ليس فقط إلا للخوف على المصلحة التجارية لديهم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ننتحياتي
|