ما شاء الله نقل لنا بأنه من أول الشهر وهو بالحرم وسفرة التفطير ممتده لا حرمه الله تعالى أجرها والسائق الذي كان يقود السيارة هو الطباخ الذي يطبخ له فطور الصائمين بمكة وسألنا المغسل الذي باشر تغسيله وهو الشيخ سعد بن جبرين المشرف على مغسلة الأموات الخيرية بالقويعية فلم يفصح عن شيء سوى أنه قال رحمه الله لعله من أهل الخير ذهبت اليوم للعزاء في منزله فرأيت الصبر والله والاحتساب نسأل الله تعالى أن يخلف عليهم ويرحمه ويغفر له
|