بادئات محمد صلى الله عليه وسلم عبدالستار المرسومي سَلاماً عَلَى البَادِئَاتِ الأُوَلْ عَلى نُوْرِهَا في مَغارِ الجَبلْ عَلَى مُخْتَلٍ رَاجِفٍ مُرْسَلٍ سَيُذْكِيْ شَذَا نَفْحِهَا بِالأَمَل وَنفْثٍ لِجِبْرِيْلَ فِيْ رُوْعِهِ وَجَهْدٍ مِنَ الغَطِّ لا يُحْتَمَلْ أنِ اقْرأْ وإِنْ لَمْ تَكُنْ قَارِئَاً وَبَلغْ بهَا يَا خِتَامَ الرُّسُلْ **** نَبِيٌّ وَقَوْرٌ وذُوْ هَيْبَةٍ أَمِينٌ، مُعِينٌ، وحَمَّالُ كَلّْ حَييٌّ كَعَذْرَاءَ فِيْ خِدْرِهَا حَمِيْدُ السَّجَايَا جَمِيْلُ العَمَلْ عَمَيْدُ الرِّجَالِ الّذي يُنتَخَى وحَامِي الحِمَى المُرتَجَى لِلْعُضَلْ دَلِيْلُ الحَيَارَى إلى رُشْدِهِمْ شَفِيْعُ البرَايا إذَا الدِّينُ حَلّْ إذَا ما غَدَا أحْمَدٌ بَاسِمًا صَفَا وَجْهُ هَذِي الدُّنَا واكْتَحَلْ يَراهُ الّذِيْ تَاهَ في الدَّاجِيَا تِ بَدْرَاً تَمَامَاً زَهَا وَاكْتَمَلْ شُجَاعٌ إذا ثَارَ نَقْعُ الوَغَى إمَامُ المُرُوْءَاتِ يَمْحُو الدَّغَلْ
سُئل الإمام الداراني رحمه اللهما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟فبكى رحمه الله ثم قال :أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هوسبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.