14-10-2022, 04:16 PM
|
|
قلم ذهبي مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 140,045
الدولة :
|
|
رد: حديقة الأدب
حديقة الأدب (23)
صالح الحمد
شُكْرًا لِفَضْلِكَ شُكْرًا لَسْتُ أَحْصُرُهُ
شُكْرًا جَمِيلاً يَفُوقُ الْعَدَّ أَنْفاسا
وَكَيْفَ لا وَرَسُولُ اللهِ قَالَ لَنا
لا يَشْكُرِ اللَّهَ مَنْ لا يَشْكُرُ النَّاسا
[بديع الإنشاء والصفات ص: 73]
يقال: اغتفرت زلَّته، وسترتُ حَوبته، وتغمَّدتُ هفوته، وأقلتُ عثرتَه، وأشلتُ صرعتَه، ونعشته من السقطة وانتشلته من الورطة، وأنهضتُه مِن الكَبوة.
[عمدة الكتاب ص: 48]
أعذرَ من أنذَرَ: أي: من حذَّرَكَ ما يحلُّ بك فقد بالغ في العذر.
[شرح مقامات الحريري 243/1]
إِذا امتَحَنَ الدُّنْيا لَبيبٌ تَكَشَّفَتْ = لَهُ عَنْ عَدَوٍّ فِي ثِيابِ صَدِيقِ
[شرح مقامات الحريري 150/1]
إن الألقابَ التي اعتَدْنا استعمالَها إنما هي "طغراءات" جوفٍ، لا تحقِّقُ أمنيَّةً، ولا تؤدِّي إلى غايةٍ شريفةٍ.
آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (١٢٤/٤).
والمبادئُ أرحامٌ عند أهلها.
آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (١٢٣/٤).
الألفاظُ للمعاني بمنزلةِ الثوبِ للبدنِ.
موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (١٠٦/٧)
فالشَّرَهُ والغِشُّ قذارةٌ في النُّفوسِ.
موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (٢٢٦/٤)
والناسُ يعرِفون الغضَبَ المتصنَّعَ، والبكاءَ الذي لم تبعَثْه خَشيةٌ.
موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (٢٠٣/٣)
لقد كانت خُطَبُه - عليه الصلاةُ والسلامُ - مُثُلًا عُلْيَا، يحِقُّ على كلِّ داعٍ إلى الإصلاحِ أن يقتديَ بها، ويقتبِسَ مِن آدابِها، ويسُوسَ النُّفوسَ بمِثلِ أساليبِها.
موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (٢٠٠/٣)
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟ فبكى رحمه الله ثم قال : أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.
|