تراتيل الحنين هشام سرحاني محالٌ مثلَما يبدو رُجوعكَ أيها العهدُ فهذِي الريحُ قد نسيَت غراماً خانهُ الوعدُ وهذا القلب ذبَّحهُ قصيدٌ شفَّه الوجدُ فتلك نجومهُ أفلَت وحل البرقُ والرعدُ سنين الدفء قد ولَّت وصار الحزنُ يمتدُّ وساد الغيم في صدري وعاد الجَورُ يشتدُّ قديماً كان يعرفُنا وشعراً باسمِنا يشدو فصارَ نشيده حزناً يغطي وجهَهُ الصدُّ كتبت لهُ تراتيلي فكان جفاؤهُ الردُّ أسارعُ في مودَّتنا ونحوَ صدودهِ يَعدو
سُئل الإمام الداراني رحمه اللهما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟فبكى رحمه الله ثم قال :أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هوسبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.