
19-10-2020, 02:08 AM
|
 |
قلم ذهبي مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 157,763
الدولة :
|
|
رد: التربية الإسلامية للطفل
وهناك مجالات عدة للتربية الإسلامية مما ذكرت أعلاه، فعلى الآباء والأمهات والمسؤولين والمربيين - قبل كل شيء - أن يتصفوا بصفات المربي الناجح وهي: كون ذي العلم، والأمانة، والقوة، والعدل، والحزم، والصلاح، والصدق، والحكمة وغيرها. وبناءً على هذا يجب عليهم أن يهتموا بالأطفال اهتماما كبيرا، ويغرسوا في نفوسهم العقيدة الصحيحة والأفكار السامية والقيم المثولية والعادات المحمودة والتي تؤهلهم ليكونوا شبابا ذوي انتاجية فعالة في المجتمع، وسببا من أسباب رقيه وتقدمه، فسعدوا وأسعدوا بينهم، وإذا أهملوهم كانوا كما عناهم الشاعر بقوله:
إهمال تربية البنين جناية 
عادت على الآباء بالويلات[85] 
[1] د. محمد أيوب شحيمي، مشاكل الطفل: كيف نفهمها، (بيروت: دار الفكر اللبناني، 1994م)، ص 9.
[2] الدكتور عماد صالح، مفهوم التربية الإسلامية، أنظروا:
hppt://www.dremadsaleh.maktoobblog.com
[3] محمد منير مرسى، أصول التربية الثقافية والفلسفية، (القاهرة: عالم الكتب، 1977م)، ص 52؛ مجمع اللغة العربية، المعجم الوسيط، ص 326.
[4] الدكتور روحي البعلبكي، المورد (عربي-إنجليزي)، (بيروت: دار العلم للملايين، ط 9، 1997م)، ص 206.
[5] عبد الرحمن النحلاوي، أصول التربية الإسلامية وأساليبها، (بيروت ودمشق: دار الفكر، 1983م) ص 12.
[6] ابن سيده المرسي، المحكم والمحيط الأعظم، تحقيق: د. عبد الحميد هنداوي، (بيروت: دار الكتب العلمية، ط 2000م)، ج 10، ص 327؛ أبو الحسن بن فارس بن زكريا، معجم مقاييس اللغة، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، (بيرت: دارا لجيل، ب ت)، ج 2، ص 483.
[7] القرآن الكريم، سورة الروم، الآية:39.
[8] الفيروز آبادي، القاموس المحيط، ضبط وتوثيق: يوسف الشيخ محمد البقاعي، (بيروت: دار الفكر، 1995)، ص 1154.
[9] د. ماجد الكيلاني، أهداف التربية في تربية الفرد وإخراج الأمة، (المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1417ه)، ص 17.
[10] ابن منظور، لسان العرب، (بيروت: دار صادر، 1990م)، ج 1، ص 401؛ مجمع اللغة العربية، المعجم الوسيط، (الهند: مكتبة زكريا ديوبند، 2001م)، ص 321؛ شريف عبد العزيز الزهيري، بناء مستقبل الأمة، (الرياض: دار الصفوة، 2005م)، ص 12.
[11] القرآن الكريم، سورة الشعراء، الآية: 18.
[12] عطية الأبراشي، روح التربية، (مصر: طبعة الحلبي، ب ت)، ص 6؛ د. عمر يوسف حمزة، معالم التربية في القرآن والسنة، مجلة البعث الإسلامي، الصادرة من لكناؤ بهند، المجلد 42، العدد 3، إبريل 1997، ص 22-25.
[13] الإمام الغزالي، أيها الولد، (القاهرة: دار السلام للطباعة، ط 2، 2006م)، 35-37.
[14] الراغب الاصفهاني، المفرادات في غريب القرآن، (القاهرة: الأنجلو مصرية، 1970م)، ص 269.
[15] الإمام البيضاوي، أنوار التنزيل وأسرار التأويل، (القاهرة: دار مصطفى ألبابي الحلبي، ط 2، 1986م)، ج 1، ص 7.
[16] عبد الرحمن الألباني في إحدى محاضراته لطلاب السنة الأولى في كلية العلوم الاجتماعية، دمشق، سنة 1977م، نقلا عن عبد الرحمن النحلاوي، أصول التربية الإسلامية وأساليبها، المرجع السابق، ص 13-14.
[17] شريف عبد العزيز الزهيري، بناء مستقبل الأمة، المرجع السابق، ص 12.
[18] أنظروا: http://www.dfc.edunet.tn/Arab.
[19] محب الدين أبو صالح، وزملاءه، دراسات في التربية الإسلامية، (ب ن، ب م، 1979م)، ص 13؛ عبد المجيد طمعة، التربية الإسلامية للاولاد منهجا وهدفا وأسلوبا، (بيروت: دار المعرفة، 2001م)، ص 34؛ أحمد فريد، التربية على منهج أهل السنة والجماعة، (مصر: المكتبة التوفيقية، ب ت)، ص 17.
[20] محمد نور سويد، منهج التربية النبوية للطفل، (بيروت و دمشق: دار ابن كثير، ط 10، 1997م،) ص 20.
[21] صبحي طه رشيد إبراهيم، التربية الإسلامية وأساليب تدريسها، (عمان: دار الأرقم للكتب، 1983م)، ص 9.
[22] محمد خير فاطمة، منهج الإسلام في تربية عقيدة الناشئ، (بيروت: دار الخير، 1994م)، ص 52.
[23] أ.د. زعلول راغب النجار، أزمة التعليم المعاصر وحلولها الإسلامية، (الرياض: الدار العالمية للكتاب الإسلامي، 1995م)، ص 85.
[24] القرآن الكريم، سورة آل عمران، رقم الآية: 18.
[25] الدكتور علي القائمي، تربية الطفل دينيًا وأخلاقيًا، عن موقع http://www.tarbya.net.
[26] أسماء أحمد البحيصي، الطفولة مشاكل وحلول، (المكتبة الإلكترونية: أطفال الخليج، ب ت)، ص 1، وعنوان الموقع: http://www.gulfkids.com.
[27] أنظروا: الدكتور أبو الكلام فاتواري، التربية الإسلامية وأهدافها، مجلة البحوث الإسلامية الصادرة من الجامعة الإسلامية، كوشتيا، بنغلاديش، المجلد 8، العدد 2، يونيو 2000م، ص 6-14.
[أ] هو الإمام أبو حامد بن محمد الطوسي الغزالي، ولد في إيران عام 1059م، وتوفى سنة 1111م عن عمر يناهز 55 عاما، كان يحب العلم ويطوف على المثقفين ويجالسهم، وكان إمام أهل زمانه وفارس ميدانه، وقيل عنه إنه الشاقعي الثاني، ارتحل عن بلده طالبا للعلم، فسافر إلى نيسابور وبغداد ومكة والقدس ودمشق، وترك مؤلفات كثيرة أهمها: إحياء علوم الدين، الاقتصاد في الاعتقاد، الوجيز، البسيط، مقاصد الفلاسفة. خير الدين الزركلي، الأعلام، (بيروت: دار العلم للملايين، ط 8، 1989م)، ج 7، ص 22.
[28] الدكتور محمد بن أحمد الصالح، الطفل في الشريعة الإسلامية، (ب ن، مطابع الفرزدق التجارية، ب ت)، ص 267.
[29] عبد الغني عبود، الفكر التربوي عند الإمام الغزالي كما يبدو من رسالته أيها الولد، (القاهرة: دار الفكر العربي، 1982م)، ص (مقدمة).
[30] لطفي بركات أحمد، في الفكر التربوي الإسلامي، (الرياض: دار المريخ، 1982م، ص 128-130.
[ب] هو الحسين بن عبد الله المعروف بابن سينا، ولد في أفشنة قرب بخاري في عام 980م، نشأ وتعلم فيها، وطاف البلاد وناظر العلماء، واتسعت شهرته، وهو الفيلسوف الرئيس صاحب التصانيف الكثيرة في الطب والمنطق والطبيعيات والإلهيات، وتوفى في همذان في عام 1037م، ومن مؤلفاته المطبوعة: القانون في الطب، والشقاء، والإشارات التنبيهات، والنجاة، وأسرار الحكمة المشرقية. خير الدين الزركلي، الأعلام، ج 2، ص 41؛ ومجموعة المؤلفين، المنجد في الأعلام، (بيروت: دار الشرق، ط 21، 1973م)، ص 11.
[31] مجموعة باحثين، المؤتمر الدولي حول الطفولة في الإسلام، (القاهرة: جامعة الأزهر، 1990م)، ص 399.
[32] د. طارق البكري، مجلات الأطفال ودورها في بناء الشخصية الإسلامية، (رسالة الدكتوراه غير مطبوعة، مقدمة إلى جامعة الإمام الأوزاعي بدولة الكويت في عام 1999م)، ص 50.
[ج] هو محمد بن أبي بكر بن أيوب الزرعي الدمشقي، أحد كبار علماء الإسلام، ولد في عام 751ه بدمشق وتوفى في عام 1350م، تتلمذ على يد شيخ الإسلام ابن تيمية، وهو الذي هذب كتبه ونشر علمه، وسجن معه في قلعة دمشق، كان حسن الخلق محبوبا عند الناس، ومن مؤلفاته: التبيان في أقسام القرآن، وإعلام الموقعين، وحادي الأرواح إلى بلاد الأفراح، مدراح السالكين. مجموعة المؤلفين، المنجد في الأعلام، المرجع السابق، ص 12؛ وخير الدين الزركلي، الأعلام، المرجع السابق، ج 6، ص 56.
[33] ابن القيم الجوزية، تحفة المودود بأحكام المولود، تحقيق: عبد القادر الأرناؤود، (دمشق: مكتبة دار الإحسان،1971م)، ص 240-241.
[د] هو عبد الرحمن بن محمد المشهور بابن خلدون، ولد في تونس في عام 1332م وتوفى بالقاهرة في عام 1406م، وهو مؤرخ وفيلسوف اجتماعي عربي. من أعلام زمانه في الإدارة والسياسة والقضاء والأدب والعلوم. واشتهر العلامة ان سينا في عالم الدنيا ب"المقدمة" لكتابه المسمى ب"العبر وديوان المبتدأ والخبر في تاريخ العرب والعجم والبربر" خير الدين الزركلي، الأعلام، المرجع السابق، ج 2، ص 330؛ مجموعة المؤلفين، المنجد في الأعلام، المرجع السابق، ص 10.
[34] ابن القيم الجوزية، تحفة المودود بأحكام المولود، تحقيق: عبدالقادر الأرناؤود، (دمشق: مكتبة دار الإحسان،1971م)، ص 240-241.
[35] الدكتور طارق البكري، مجلات الأطفال ودورها في بناء الشخصيات الإسلامية، المرجع السابق، ص 53.
[36] المرجع السابق، ص 54، نقلا عن: محمد جواد رضا، العرب والتربية والحضارة، (الكويت: مكتبة ذات السلاسل، 1947م)، ص 351.
[37] ابن خلدون، المقدمة، (تونس: دار المعارف، 1991م)، ص 312.
[هـ] هو أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن أبي خالد القيرواني، طبيب ومؤرخ من أهل قيروان في المغرب العربي، توفي في عام 980م، وكتب في العديد من المجالات، من أشهر كتبه: الأدوية المفردة، وزاد المسافر وقوت الحاضر، والتعريف بصحيح التاريخ. خير الدين الزركلي، الأعلام، المرجع السابق، ج 1، ص 85.
[38] ابن الجزار القيرواني، سياسة الصبيان وتدبيرهم، تحقيق: الحبيب النصلية، (تونس: دار التونيسية للنشر، 1968م)، ص 8.
[و] هو أبو علي أحمد بن محمد بن يعقوب مسكوبة (ت: 1030م)، مؤرخ بحاث، أصله من الري، سكن إصفهان، وتوفى بها، اشتغل بالفسلفة والكيمياء والمنطق مدة، ثم أولع بالتاريخ والأدب والإنشاء وكان فيما على خزانة كتب ابن عضد الدولة، فلقب بالخازن، ومن كتبه: تجارب الأمم وتعاقب الهمم، وتهذيب الأخلاق وتطهير الأعراق. خير الدين الزركلي، الأعلام، المرجع السابق، ج 1، ص 212.
[39] أنظروا: ابن مسكوبة، تهذيب الأخلاق وتطهير الأعراق، تقديم: الشيخ حسن تميم، (بيروت: مكتبة الحياة، ط 2، ب ت)، ص 68-75.
[40] المرجع السابق، ص 69.
[41] عبد الله ناصح علوان، تربية الأولاد في الإسلام، (بيروت: دار السلام، ط 3، 1981م)، ج 1، ص 147.
[42] سيما راتب عدنان أبو رموز، تربية الطفل في الإسلام، (دراسات إسلامية في مرحلة الماجستير، المكتبة الإكترونية: أطفال الخليج، ب ت)، ص 50؛ شريف بن عبدالعزيز الزهري، بناء مستقبل الأمة، المرجع السابق، ص 27.
[ز] الفطرة: هي الخلقة الثابتة المستقيمة التي وضعها الله عز وجل في الإنسان منذ ولادته، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مولود إلا يولد على الفطرة؛ فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه. أنظروا: صحيح البخاري، كتاب تفسير القرآن، باب لا تبديل لخلق الله، رقم الحديث: 4402.
[43] سنن البيهقي، كتاب شعب الإيمان، باب حقوق الأولاد، رقم الحديث: 8282.
[44] برنامج مكتبة الشاملة، الإصدار الثالث، أنظروا: علي بن نايف المسحود، موسوعة الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، باب فضائل الرسول صلى الله عليه وسلم، ( ب ن، ب ت)، ج 4، ص 173.
[45] صديق حسن خان القنوحي، نيل المرام من تفسير آيات الأحكام، تحقيق: محمد حسن إسماعيل وزميله، (بيروت: دار الكتب العلمية، 2003م)، ج 1، ص 375.
[46] السيوطي، الفتح الكبير في ضم الزيادة إلى جامع الصغير، تحقيق: يوسف النبهاني، (بيروت: دار الفكر، 2003م)، ج 1، ص 57.
[47] شريف عبد العزيز الزهيري، بناء مستقبل الأمة، المرجع السابق، ص 30.
[48] سهام مهدي جبار، الطفل في الشريعة الإسلامية ومنهج التربية النبوية، (بيروت: المكتبة العصرية، 1997م)، 1997م)، ص 234.
[49] القرآن الكريم، سورة النساء، الآية: 165.
[50] القرآن اكريم، سورة المؤمنون، الآية: 115.
[51] عبد الله نصاصح علوان، تربية الأطفال في الإسلام، ج 2، ص 772؛ وسهام مهدي جبار، الطفل في الشريعة الإسلامية ومنهج التربية النبوية، المرجع السابق، ص 252.
[52] عبد الله نصاصح علوان، تربية الأطفال في الإسلام، ج 2، ص 772؛ وسهام مهدي جبار، الطفل في الشريعة الإسلامية ومنهج التربية النبوية، المرجع السابق، ص 252.
[53] سهام مهدي جبار، الطفل في الشريعة الإسلامية ومنهج التربية النبوبية، المرجع السابق، ص 259.
[54] سيما راتب عدنان أبو رموز، تربية الطفل في الإسلام، المرجع السابق، ص 80.
[55] خالد عبد الرحمن، تربية الأبناء والبنات في ضوء القرآن والسنة، (ب ن، ب ت)، ص 121.
[56] القرآن الكريم، سورة طه، الآية: 132.
[57] سنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب متى يؤمر الغلام بالصلاة، رقم الحديث: 418.
[58] محمد بن إبراهيم بن عبد الله التوبجري، مختصر الفقه الإسلامي، (بيت الأفكار الدولية، ط 4، 2002م)، ص 623.
[59] القرآن الكريم، سورة البقرة، الآية: 183.
[60] صحيح البخاري، كتاب الصوم، باب صوم الصبيان، رقم الحديث: 1824؛ صحيح مسلم، كتاب الصيام، باب من أكل في عاشوراء فليكف بقية يومه، رقم الحديث 1919.
[61] عبد المجيد طمعة حلبي، التربية الإسلامية للأولاد منهجا وهدفا وأسلوبا، (بيروت: دار المعرفة، 2001م)، ص 158.
[62] محمد بن إبراهيم بن عبدالله، مختصر الفقه الإسلامي، المرجع السابق.
[63] القرآن الكريم، سورة آل عمران، الآية: 97.
[64] صحيح مسلم، كتاب الحج، باب صحة حج الصبي وأجر من حج به، رقم الحديث: 1378؛ سنن الترمذي، كتاب الحج عن رسول الله، باب ما جاء في حج الصبي، رقم الحديث: 847؛ سنن النسائي، كتاب مناسك الحج، باب الحج بالصغير، رقم الحديث: 2597.
[65] عبدالله ناصح علوان، تربية الأولاد في الإسلام، المرجع السابق، ج 1، ص 167.
[66] المرجع السابق.
[67] القرآن الكريم، سورة القلم، الآية: 4.
[68] عبدالله ناصح علوان، تربية الأولاد في الإسلام، المرجع السابق، ص 170.
[69] عبدالله ناصح علوان، تربية الأولاد في الإسلام، المرجع السابق، ج 1، ص 182-187.
[70] القرآن الكريم، سورة الأنفال، الآية: 60.
[71] صحيح مسلم، رقم الحديث: 4816، سنن ابن ماجة، رقم الحديث: 4158.
[72] نقلا عن: سيما راتب عدنان أبو رموز، تربية الطفل في الإسلام، المرجع السابق، ص 109-111.
[ح] يلاحظ في هذه الأيام انتشار ألعاب الكمبيوتر أو لعبة إلكترونية انتشارا مرموقا، وهي عند بعض علماء علم النفس وإن كان لها فائدة كبيرة في تنمية الذكاء إلا أنها تضيع أوقاتا كثيرا، وتثير على قلوب الأطفال تأثيرا سلبيا، كما أثبت دراسات حديثة أن لألعاب ال"بلاي ستيشن" سلبيات كبيرة وأضرارا خطيرة على الطفل: في الجوانب النفسية والاجتماعية والصحية والسلوكية، إضافة إلى مخالفتها الفكرية والعقدية، وكذلك الأخلاقية يجهلها كثير من أولياء الأمور (آباء وأمهات)، ومن مثال هذه اللعبة "بلاي ستيشن". أنظروا: دراسات حديثة عن أخطار ألعاب "بلاي ستيشن" على الطفل، مجلة المجتمع، الصادرة من جمعية الإصلاح الاجتماعي بدولة الكويت، السنة 2008م، العدد 1818، ص 19.
[73] عبد الله ناصح علوان، تربية الأولاد في الإسلام، المرجع السابق، ج 1، ص 205-212.
[74] شريف عبد العزيز الزهري، بناء مستقبل الأمة، المرجع السابق، ص 81.
[75] عبد الله ناصح علوان، تربية الأولاد في الإسلام، المرجع السابق، ج 1، ص 250.
[76] القرآن الكريم، سورة يونس، الآية:101.
[77] إسحاق أحمد فرحات، التربية الإسلامية بين الأصالة والمعاصرة، (ب ن، دار الفرقان، ط 3، 1411ه)، ص 63.
[78] شريف عبد العيزز الزهيري، بناء المستقبل الأمة، المرجع السابق، ص 60؛ وعبد الله ناصح علوان، تربية الأولاد في الإسلام، المرجع السابق، ج 1، ص 399.
[79] المرجع السابق، ص 324-347.
[80] المرجع السابق، ص 357.
[81] المرجع السابق، ص 359-471.
[82] المرجع السابق، ص 499.
[83] المرجع السابق، ص 499-500.
[84] المرجع السابق، ص 102.
[85] الدكتور أحمد خليل جمعة، الأطفال والطفولة بين الأدب والثقافة، (بيروت: دار اليمامة، 2005)، ص 108.
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟ فبكى رحمه الله ثم قال : أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.
|