تفسير: (وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا)
♦ الآية: ï´؟ وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (5).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ ï´¾ الأقارب وبني العم والعصبة ï´؟ مِنْ وَرَائِي ï´¾ من بعدي ألا يحسنوا الخلافة لي في دينك ï´؟ وَكَانَتِ امْرَأَتِي ï´¾ فيما مضى من الزمان ï´؟ عَاقِرًا ï´¾ لم تلد ï´؟ فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا ï´¾ ابنًا صالحًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ ï´¾، والموالي: بنو العم، وقال مجاهد: العصبة، وقال أبو صالح: الكلالة، وقال الكلبي: الورثة.
ï´؟ مِنْ وَرَائِي ï´¾ من بعد موتي؛ قرأ ابن كثير: ((من ورائيَ)) بفتح الياء، والآخرون بإسكانها.
ï´؟ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا ï´¾ لا تلد ï´؟ فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا ï´¾ أعطني من عندك وليًّا.
تفسير القرآن الكريم