تفسير: (وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا)
♦ الآية: ï´؟ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (80).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا ï´¾ فكرِهنا ï´؟ أَنْ يُرْهِقَهُمَا ï´¾ يُكلِّفهما ï´؟ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ï´¾، ويحملهما حبُّه على أن يتَّبعاه ويَدينا بدينه، وكان الغلام كافرًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله تعالى: ï´؟ وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا ï´¾، أي فعلمنا، وفي قراءة ابن عباس: «وأما الغلام فكان كافرًا وكان أبواه مؤمنين فخشينا»؛ أي: فعلمنا أن يرهقهما: يغشيهما، وقال الكلبي: يكلفهما طغيانًا وكفرًا، قال سعيد بن جبير: خشينا أن يحملهما حبه على أن يتابعاه على دينه.
تفسير القرآن الكريم