تفسير: (وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا)
♦ الآية: ï´؟ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (94).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ ï´¾ يعني: أهل مكَّة ï´؟ أَنْ يُؤْمِنُوا ï´¾؛ أيْ: الإيمان ï´؟ إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى ï´¾ البيان، وهو القرآن ï´؟ إِلَّا أَنْ قَالُوا ï´¾ إلا قولهم في التَّعجُّب والإنكار: ï´؟ أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا ï´¾؛ أَيْ: هلَّا بعث مَلَكًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ï´؟ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا ï´¾ جهلًا منهم ï´؟ أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا ï´¾ أراد: أن الكفار كانوا يقولون لن نؤمن لك؛ لأنك بشر، وهلا بعث الله إلينا ملكا؟
تفسير القرآن الكريم