وبهذا يتميز أهل الحق من أهل الباطل، وتتحقق علاقة الولاء والبراء وفق ما شرع الله.
وإذا كانت الكلمة لها هذا الشأن الجليل فما أحوجنا جميعاً إلى اصطفاء الكلمة واختيارها ومن ثم وضعها في موضعها المناسب.
والله ولي التوفيق.
[1]البلد/ 8 - 10.
[2]الروم/ 22.
[3]انظر تفسير الطبري 21/31 - 32. دار الفكر.
[4]التعريفات للجرحاني ص 39.
[5]أدب الدنيا والدين للماوردي ص283.
[6]روضة العقلاء ونزهة الفضلاء ص43.
[7]تكفر: أي تخضع وتتذلل، أو تُذكّر.
[8]رواه الترمذي في السنن كتاب الزهد الباب 60 وأحمد في المسند 3/96 ورمز له السيوطي بالصحة (الجامع الصغير ح/ 454).
[9]المفردات في غريب القرآن للأصفهاني ص 439.
[10]لسان العرب باب الميم حرف الكاف مادة كلم 12/522 فما بعدها.
[11]انظر: المعجم الوسيط ص 796.
[12]حسب اصطلاح النحويين.
[13]الكليات للكفوي ص 419.
[14]رواه مسلم في صحيحه كتاب الجمعة ح/ 47.
[15]وقد بسطها كثير من علماء الملة. يراجع: جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر. والجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي وتذكرة السامع والمتكلم في أدب العلم والمتعلم لابن جماعة الكتاني.
[16]يراجع في ذلك: أصول الدعوة للدكتور عبد الكريم زيدان ص 477. على أنه يلحظ أن هذا المصطلح [المحاضرة] محدث (انظر: المعجم الوسيط ص 181) أما أصل المحاضرة لغوياً: فهي المجالدة والمجاثاة عند السلطان، وأن يعدو معك، وأن يغالبك على حقك فيغلبك. (القاموس المحيط باب الراء فصل الحاء ص 482) ويرى الأستاذ محمد العدناني: أن تستعمل المحاضرة للموضوعات العلمية والأدبية التي يسود في قادتها العقل، أما الخطبة، فهي التي تسود فيها العاطفة (معجم الأغلاط اللغوية ص 160 مكتبة لبنان).
[17]الكهف/ 37.
[18]النحل/ 125.
[19]الأنعام/ 80.
[20]يراجع: إحياء علوم الدين للغزالي 1/42 فما بعدها والفقيه والمتفقه للخطيب البغدادي 1/229 فما بعدها. والكافية في الجدل لإمام الحرمين الجويني ص 529 وأصول الحوار. وهو رسالة صغيرة أصدرتها الندوة العالمية للشباب الإسلامي.
[21]انظر: الأشباه والنظائر لابن نجيم ص 339.
[22] كشف الخفاء ومزيل الإلباس للعجلوني 2/361 ح/ 2592.
[23]انظر: أدب الدنيا والدين ص 286 - 287.
[24]ينظر: جواهر الأدب للأستاذ السيد أحمد الهاشمي 2/484.
[25]سورة ق/18.
[26] تفسير القرطبي 17/11.
[27]الأحزاب/ 70 - 71.
[28]تفسير ابن كثير 3/529.
[29]رواه مسلم في مقدمة صحيحه ح/ 5.
[30]رواه الترمذي وحسنه ح/ 2019.
[31]ينظر: رياض الصالحين ص 301.
[32]النساء/ 135.
[33]الدر المنثور للسيوطي 2/714.
[34]متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الأحكام الباب 43 وصحيح مسلم كتاب الإمارة ح/ 41)
[35]رواه الترمذي وقال: حسن صحيح. كتاب الفتن الباب 26 ورواه الإمام أحمد في المسند 3/5 وابن ماجه في سننه كتاب الفتن الباب 20.
[36] متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الصلاة الباب 28 وصحيح مسلم كتاب الإيمان ح 32 - 35).
[37]متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الديات الباب 2 وصحيح مسلم كتاب الإيمان ح/ 158 - 160).
[38]انظر الأشباه والنظائر للسيوطي ص 464.
[39]انظر: الموسوعة الفقهية الكويتية 7/53 مادة إنكار.
[40] المائدة/ 78.
[41]رواه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان ح / 78.
[42] هود/ 29، 51، الفرقان/ 57، الشعراء/ 109، 127، 145، 164، 180، ص/ 86.
[43]سورة التوبة / 33 وسورة الصف / 9.
[44] متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الجهاد الباب 15 وفي مواضع أخر. وصحيح مسلم كتاب الإمارة ح / 149 - 151).
[45]رواه مسلم في صحيحه. كتاب الزكاة ح / 157.
[46]البقرة / 204 - 206.
[47]انظر: سنن أبي داود ح 3656.
[48]رواه أبو داود في سننه في كتاب الجهاد باب كراهية ترك الغزو ح /2504 والإمام أحمد في المسند 3/124 والنسائي في السنن (مع شرح السيوطي 6/7)، قال النووي في رياض الصالحين ح / 1352: سنده صحيح.
[49]متفق عليه (صحيح البخاري كتاب المغازي الباب 30 وفي مواضع أخر من الصحيح، وصحيح مسلم كتاب فضائل الصحابة ح/ 151 - 153).
[50]رواه البخاري في صحيحه كتاب الجهاد الباب 102.
[51] شرح صحيح مسلم 2/165.
[52]ينظر: الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 16/38 - 44.
[53]النساء / 148.
[54]الشورى / 41.
[55]متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الاستقراض الباب 4 وصحيح مسلم كتاب المساقاة ح / 120).
[56]ص / 86.
[57]الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 15 / 230.
[58]تفسير الطبري 23 / 188.
[59] رواه البخاري في صحيحه كتاب النكاح الباب 47.
[60]التوبة / 119.
[61]النحل / 105.
[62]متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الإيمان ب 24 وصحيح مسلم كتاب الإيمان ح / 107).
[63]البقرة / 42.
[64]الدر المنثور 1/ 155.
[65]الحج / 30.
[66]النور / 15 - 17.
[67] رواه مسلم في مقدمة صحيحه ح / 5.
[68]في حديث متفق عليه (صحيح البخاري ك: الأدب الباب 2 وصحيح مسلم ك: الأقضية ح / 10).
[69]روضة العقلاء ص 51.
[70]رواه أبو داود في سننه ح / 4842 ورمز له السيوطي بالصحة (الجامع الصغير ح / 2735).
[71]صحيح البخاري كتاب العلم الباب 49 وانظر جامع بيان العلم وفضله 1/ 134.
[72]الموافقات للشاطبي 4/189.
[73]عيون الأخبار 1/330.
[74]البيان والتبيين للجاحظ 1/107 - 108 ومزمومة أي لها زمام تنقاد به.
[75]طه / 43، 44.
[76]آل عمران / 159.
[77]متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الأدب الباب 38 وصحيح مسلم كتاب البر ح / 73).
[78]رواه الإمام أحمد في المسند 2 / 173.
قال الهيثمي في مجمع الزوائد 2/254 ورواه الطبراني في الكبير، وإسناده حسن.
[79] رواه ابن ماجة في سننه ح / 529 وأصل الحديث في الصحيحين.
[80]أي جذب.
[81] متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الأدب الباب 68 وصحيح مسلم كتاب الزكاة ح / 128).
[82]رواه مسلم في صحيحه كتاب البر والصلة ح / 78.
[83]انظر في تعريف المسؤولية: المعجم الوسيط ص 411 مادة سأل. وقد ذكر صاحب المعجم: أنها محدثة.
[84]انظر: المرجع السابق ص 81 مادة تبع.
[85]سورة ق / 18.
[86]رواه الإمام أحمد في المسند 5 / 231 والترمذي في كتاب الإيمان الباب 8 ح 2616 وقال: حسن صحيح.
[87] على أن تكون الوسيلة إلى المشروع أو الجائز مشروعة أو جائزة.
[88]في تفصيل هذه المسائل ينظر: الموافقات للشاطبي 1 / 128 - 143.
[89]رواه البخاري في صحيحه كتاب الجهاد الباب 128.
[90]إبراهيم / 24 - 25.
[91] تفسير الطبري 13/ 203.
[92]تفسير البغوي 3 / 32.
[93]سبق تخريجه.
[94]رواه البخاري في صحيحه (فصائل الصحابة الباب 58). ومسلم في صحيحه كتاب الشعر ح / 2-6.
[95]الأحقاف / 29.
[96] فصلت / 26.
[97]النساء / 114.
[98]رواه البخاري في صحيحه. الصلح الباب 2.
[99]رواه أبو داود في السنن ح / 4344، والترمذي في السنن كتاب الفتن الباب 13، وابن ماجة ح / 4011.
[100]الرعد / 28.
[101]رواه البخاري في صحيحه كتاب الدعوات الباب 66.
[102]فاطر / 10.
[103]تيسير الكريم الرحمن 6 / 303.
[104] رواه الإمام أحمد في المسند 5 / 233.
وأبو داود في السنن ح / 3116، والحاكم في المستدرك 1 / 351 وقال: صحيح الإسناد ووافقه الذهبي. وانظر: مجمع الزوائد 2 / 323.
[105]كتاب البر والصلة ح/1931 وقال: حديث حسن، والحديث رواه أحمد في المسند 6/450.
[106]صحيح البخاري كتاب الصلاة الباب 46.
[107]رواه البخاري كتاب الرقاق الباب 23.
[108]رواه الحاكم في المستدرك 3/195 وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ويراجع: سلسلة الأحاديث الصحيحة للشيخ الألباني ح/374.
[109] إبراهيم / 26.
[110]تفسير القرطبي 7 / 361.
[111] المفردات في غريب القرآن ص 141.
[112] النور / 4.
[113]وقد ورد فيه أثر لا يصح (انظر كشف الخفا ومزيل الإلباس ح / 2151).
[114]متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الإيمان الباب 24 وصحيح مسلم كتاب الإيمان ح / 107).
[115]متفق عليه (صحيح البخاري كتاب الأدب الباب 52، وصحيح مسلم كتاب البر والصلة ح / 98 - 100).
[116]رواه البخاري في صحيحه كتاب الأدب الباب 44 وفي مواضع أخرى.
[117]رواه البخاري في صحيحه كتاب الصوم الباب 8.
[118]صحيح مسلم كتاب البر والصلة ح / 137.
[119] رواه البخاري كتاب الأدب الباب 48.
[120]بهجة المجالس وأنس المجالس لابن عبد البر القسم الأول / 402.
[121]رواه أبو داود في سننه ح / 3597 قال المنذري في الترغيب والترهيب 3/ 516 ورواه الحاكم بنحوه وقال: صحيح الإسناد.
[122]التوبة / 74.
[123]رواه البخاري كتاب الرقاق الباب 23.
[124] رواه أبو داود في سننه ح/4878 والإمام أحمد في المسند 3/24 ورمز له السيوطي بالصحة (الجامع الصغير ح/ 7371).
[125]رواه البخاري في صحيحه، كتاب الرقاق ب 38.
[126]رواه الترمذي في كتاب البر والصلة الباب 62 ح/2002. وقال: حديث حسن صحيح.
[127]صحيح مسلم كتاب السلام ح/11.
[128]عيون الأخبار 5/180.