تفسير: (ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون)
♦ الآية: ï´؟ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: النحل (6).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ ï´¾ زينةٌ ï´؟ حِينَ تُرِيحُونَ ï´¾ تردُّونها إلى مَراحها بالعشايا ï´؟ وحين تسرحون ï´¾ تخرجونها إلى المرعى بالغداة.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": وَلَكُمْ فِيها جَمالٌ، زِينَةٌ، حِينَ تُرِيحُونَ، أَيْ: حِينَ تَرُدُّونَهَا بِالْعَشِيِّ مِنْ مَرَاعِيهَا إِلَى مَبَارِكِهَا الَّتِي تَأْوِي إِلَيْهَا، وَحِينَ تَسْرَحُونَ، أَيْ: تُخْرِجُونَهَا بِالْغَدَاةِ مِنْ مَرَاحِهَا إِلَى مَسَارِحِهَا، وَقَدَّمَ الرَّوَاحَ لِأَنَّ الْمَنَافِعَ تُؤْخَذُ مِنْهَا بَعْدَ الرَّوَاحِ، وَمَالِكُهَا يَكُونُ أَعْجَبَ بِهَا إِذَا رَاحَتْ.
تفسير القرآن الكريم