شموع أخرى
د. عبدالحكيم الأنيس
• لا تُعانِدْ عنيداً، ولا تُعادِ سعيداً.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• كلما ازدادَ الإنسانُ علماً ازدادَ حلماً.
وكلما اتسعَ فكرُه اتسعَ صدرُه.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• لا تتكلمْ في أمرٍ أكثرَ ممّا يستحق، ولا تبذلْ وقتاً لأمرٍ أكثرَ ممّا ينبغي.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• حين تَرحلُ لنْ يَخسرَك سوى نفسك.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• ليس كلُّ علَمٍ قدوةً، وليس كلُّ قدوةٍ علَماً.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• إذا استسهلَ الإنسانُ شيئاً صعُب عليه.
وإذا اعتمدَ على نفسه أخفق.
ومَنْ غفل عن الله تاهَ وحار، وابتُلي بالعثار.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• أنجحُ الأسباب طلبُ الحاجاتِ في المحراب.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• مَنْ توكل على إنسانٍ عُوقِبَ بالتأخيرِ أو الحرمان.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• عليكَ بالفقه والأدب:
ففي الفقه: تصحيحُ العبادات والمعاملات مع الخالق والمخلوق.
وفي الأدب: تصحيحُ المفاهيم والعبارات، وسلامة الخواطر والأفكار.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• إذا شعرتَ بضيقٍ في الصدر فابتعدْ عن الناس، وافتحْ كتابَ نفسك، وقلّبْ في صفحاته، فقد تجدُ وصفةً لعلاج ما أنتَ فيه.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• حين كنّا صغاراَ كنّا ننتظرُ أنْ نصبح كباراً.
وحين صرنا كباراً تمنينا أنْ نعودَ صغاراً !
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• التعالي على الضعيف غرورٌ سخيف.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• رأيتُ أُمّاً على باب غرفة العمليات في المستشفى تنتظرُ خروجَ ابنها،
الآن كلّما أردتُ أنْ أبكي تذكرتُ صورتَها.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• نُضّطَرُ في بعض الأحيان أنْ نقول: كنْ وحيداً تعشْ سعيداً.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• ما أحسنَ الشجرةَ تتحمّلُ فيح الشمس لتوفرَ لك الظل!
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• إذا أردتَ فراغَ القلب فلا تعِدْ أحداً، ولا تعِدْ بشيء.
إذا كنتَ قادراً فافعلْ حالاً وإلا فدعْ.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• التسويف شأنُ الضعيف.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• التسويف عدوُّ التكليف.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• علمُ الأولين تحقيق، وعلمُ المتأخرين تلفيق.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• كتبتُ لطالبٍ لا يواصِل أستاذه: البعيد لا يستفيد.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• المالُ مقياسُ الرجال.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• قراءةُ كتابٍ مرتين خيرٌ مِنْ قراءة كتابين.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• مَنْ وفّقه الله لمْ تَغلبْهُ عِداه.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• الدنيا مراحل والآخرةُ منازل.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• كلُّ علمٍ يُحتاجُ إليه في وقتٍ فهو نافع.
وكلُّ أدبٍ خلا من السوءِ فهو ماتع.
â—ک â—ک â—ک â—ک â—ک
• تُقاسُ العلومُ بكثرة الحاجة إليها، والاعتمادِ عليها.