تفسير: (قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال)
♦ الآية: ï´؟ قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خِلَالٌ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: إبراهيم (31).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ لا بيع فيه ï´¾ لا فداء فيه ï´؟ ولا خلال ï´¾ مخالة يعني: يوم القيامة وهو يوم لا بيعٌ فيه ولا شراءٌ ولا مُخالَّةٌ ولا قرابةٌ إنَّما هي أعمالٌ يُثاب بها قومٌ ويعاقب عليها آخرون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ ï´¾، قال الفراء: هذا جَزْمٌ عَلَى الْجَزَاءِ، ï´؟ وَيُنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ ï´¾، مُخَالَلَةٌ وَصَدَاقَةٌ.
تفسير القرآن الكريم