تفسير: (وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار)
♦ الآية: ï´؟ وَجَعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: إبراهيم (30).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وجعلوا لله أنداداً ï´¾ يعني: الأصنام ï´؟ ليضلوا عن سبيله ï´¾ النَّاس عن دين الله ï´؟ قل تمتعوا ï´¾ بدنياكم ï´؟ فإنَّ مصيركم إلى النار ï´¾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَجَعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً ï´¾، أَمْثَالًا وَلَيْسَ لِلَّهِ تَعَالَى نِدٌّ، ï´؟ لِيُضِلُّوا ï´¾. قَرَأَ ابْنُ كَثِيرٍ وَأَبُو عَمْرٍو بِفَتْحِ الياء، وكذلك في الحج وفي لقمان والزمر لِيُضِلُّوا وَقَرَأَ الْآخَرُونَ بِضَمِّ الْيَاءِ عَلَى مَعْنَى لِيُضِلُّوا النَّاسَ، ï´؟ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُو ï´¾ا، عِيشُوا فِي الدُّنْيَا، ï´؟ فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ ï´¾.
تفسير القرآن الكريم