تفسير: (يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود)
♦ الآية: ï´؟ يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: هود (98).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ يقدم قومه ï´¾ يتقدَّمهم إلى النَّار وهو قوله: ï´؟ فأوردهم النار ï´¾ أدخلهم النار ï´؟ وبئس الورد المورود ï´¾ المدخل المدخول.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ يَقْدُمُ قَوْمَهُ ï´¾، يَتَقَدَّمُهُمْ، ï´؟ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ ï´¾، فَأَدْخَلَهُمْ، ï´؟ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ ï´¾، أَيْ: بئس المدخول والمدخول فِيهِ.
تفسير القرآن الكريم