تفسير: (ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليئوس كفور)
♦ الآية: ï´؟ وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: هود (9).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ ولئن أذقنا الإِنسان ï´¾ يعني: الوليد بن مغيرة ï´؟ منَّا رحمة ï´¾ رزقاً ï´؟ ثمَّ نزعناها منه إنه ليؤوس ï´¾ مُؤْيَسٌ قانطٌ ï´؟ كَفُور ï´¾ كافرٌ بالنِّعمة يريد: إنَّه لجهله بسعة رحمة الله يستشعر القنوط واليأس عند نزول الشِّدَّة.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ تَعَالَى: ï´؟ وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً ï´¾، نِعْمَةً وَسَعَةً، ï´؟ ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ ï´¾، أي: سلبناها منه، ï´؟ إِنَّهُ لَيَؤُوسٌ ï´¾، قُنُوطٌ فِي الشِّدَّةِ، ï´؟ كَفُورٌ ï´¾ فِي النِّعْمَةِ.
تفسير القرآن الكريم