تفسير: (وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون)
♦ الآية: ï´؟ وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: يونس (60).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يوم القيامة ï´¾ أَيْ: ما ظنُّهم ذلك اليوم بالله وقد افتروا عليه؟ ï´؟ إنَّ الله لذو فضل على الناس ï´¾ أهل مكَّة حين جعلهم في أمنٍ وحرمٍ إلى سائر ما أنعم به عليهم ï´؟ ولكنَّ أكثرهم لا يشكرون ï´¾ لا يُوحدِّون ولا يُطيعون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَما ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيامَةِ ï´¾، أَيَحْسَبُونَ أَنَّ اللَّهَ لَا يُؤَاخِذُهُمْ بِهِ وَلَا يُعَاقِبُهُمْ عَلَيْهِ، ï´؟ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ ï´¾.
تفسير القرآن الكريم