💠 لَقَـدْ گـانَ فِي قَصَصِـهم عِبْرَة💠
⌛الحلقة الحادية عشرة⏳
🌹البداية والنهاية لابن كثير🌹
نتابع احبتنا في الله قصة قوم سيدنا هود عليه السلام الذين تحدوا نبي الله بطلبهم العذاب فلبى الله لهم ذلك وبدأ بانحباس المطر لمدة ثلاث سنوات ...
👈وبعد ثلاث سنوات من الجفاف استسقوا الهتهم المطر
وطلبون منهم ان ينهوا هذا الجفاف.....
🌷فإذا بهم يسمعون منادي من السماء......
👈👈أي من السحاب تريدون البيضاء أم الحمراء أم سوداء؟؟؟⛅☁☁☁☁
👈وكانوا سبعين رجل..
فاختاروا السحابة السوداء...
لعلمهم انها تحمل مطر كثير
☔☔☔ لكنهم لم يعلموا انها من بقية العذاب.. .....وان الله عز وجل يستدرجهم.....
تجمع السحاب☁☁ فاستبشروا فرحا...😀😀😀....
👩🏼👩🏼رات امراه السحاب فعلمت انها ليست كغيرها من السحاب☁☁☁ ...ففيه شرر يتطاير من هذه الغيوم...
⚡⚡⚡ فهربت من قرى عاد إلى قرية اخرى مستنجدة خائفة علمت انه العذاب... ...و كانت اول من شعر به....
👈👈بدأت الغيوم تتجمع وسط فرحهم واستبشارهم بنزول المطر وان الجفاف سينتهي اخيرا....هاهو عارض ممطرنا.... وااذا بريح عاصفة ....بل صرصر باردة تشتد وتشتد وتحمل الناس إلى السماء ثم ترميهم إلى الارض فينفصل الرأس عن الجسد 😰 وكأنهم اعجاز نخلية خاوية...
⚡⚡استمر هذا الحال سبع ليالي وثمانية ايام.. حتى دمرت الريح كل شىء💨💨💨 فهي جند من جنود الرحمن ....وانقطع نسل المشركين....
❤ اما نبي هود عليه السلام والقلة التي امنت معه فقد نجاهم الله عز وجل وهذا ما وعد المتقون.....
تابعونا احبتي في حلقة جديدة 🌷
✿••┄•«☟☂☟»•┄••✿
❀✺ @ ✺❀