عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 23-05-2016, 09:05 PM
الصورة الرمزية abdelmalik
abdelmalik abdelmalik غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 6,009
الدولة : Morocco
افتراضي رد: تحذير خطير : اياكم وتمرينات الطاقة (الجزء السادس)


في ردي رقم 418 كتبت هذا الكلام


في رايي انهم اشرف من المتصوفة، لانهم لم يبلغوا درجة خبث المتصوفة، والدليل انهم يقولون صراحة بالتوحد مع الكون عكس المتصوفة الذين يقولون بالاتحاد والفناء في الله، مروجي خرافات الطاقة وان كانوا هم ايضا اغبياء وجهلة، لكن ليس بمثل غباء ولا جهل المتصوفة، فاذا كان مدربي الطاقة يتحدثون عن الكون، فان مشايخ المتصوفة يطلقون على الكون الله جهلا منهم، وسافصل في هذا الامر في الايام القادمة لاثبت بان الله عند ابن عربي واتباعه هو الكون !!!!!!.

اليكم ما يؤكد هذه الحقيقة ، تفضلوا مقتطفات من ردي رقم (208)
من الجزء الرابع الذي جاء فيه


عليكم ان تعرفوا اولا ما المقصود بالوحدة او التوحد، حسب ما ورد في كلام
السيدة، فهو التوحد او الاتحاد مع الكون او الاله ليصبح الانسان والكون او الانسان
والاله شيئا واحدا، وهذا ما يسمى بوحدة الوجود.
التوحد مع الاله كان معروفا عند الهندوس وهم كانوا يقومون بالتاملات من
اجل التوحد مع الاله براهما وهذا ما جاء في اللقطة التي وضعتها في ردي رقم (32)
من هذا الموضوع، سانقلها مع ترجمتي لها



الترجمة

هدف الهندوس هو الاتحاد مع براهما الذي هو مفهوم الله في الهندوسية،
الوحيد والفريد ، المطلق


وجاء فيه ايضا

لكنني ساركز على التوحد من الشق الثاني وهو التوحد مع الكون حسب مروجي
الطاقة ومنهم العرب، في زعمهم عندما يتحقق التوحد مع الكون يصبح لدى المرء
وعيا كونيا او عقلا كونيا، وهو الذي يتشدق به امثال هذا الرجل الذي شاهدت له
قبل عامين مقطعا يتحدث فيه عن العقل او الوعي الكوني، وهو المسمى
عمرو محمد رضا، اليكم صورته





في احد المواقع تحدث صراحة عن التوحد/الوحدة التي تطرقت اليه السيدة
الغربية في
اللقطات التي ترجمتها لكم، اليكم رابطه



https://mohammadamrou.com/%D8%B7%D8%...3%D9%85%D9%84/


عنوان مقالته

تعلم أساليب التأمل


بعد ان اعطى تعليمات بخصوص تقنيات التامل من اهمية التركيز واغلاق العينين
وغير ذلك من الامور الكثيرة التي كتبها، اليكم كلامه الصريح بخصوص
التوحد مع الكون



عندما تصل إلى منبع الفكر الصافي

سوف تبدأ بالتوحد مع الكون

والتناغم مع إيقاعه وسيمفونيته

وهناك ستنتقل من مرحلة السعادة

إلى ما هو أعلى منها وهي الغبطة



تابع


رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 16.83 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 16.23 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (3.60%)]