عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 15-05-2015, 10:50 AM
للحياة معاني للحياة معاني غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: May 2015
مكان الإقامة: السعودية
الجنس :
المشاركات: 4
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي تعبت من المس العاشق الذي معي

السلام عليكم
احببت ان اطرح عليكم مشكلتي لتساعدوني في حل
انا فتاة ابلغ من العمر 22 سنة غير متزوجة
اعاني من امراض روحية سحر وحسد ومس
واكثر ما يرهقني هو المس العاشق واثارت شهوتي بشكل دائم وبشكل مستمر
فهو لا يثير شهوتي فقط بل اشعر به وهو يقبلني ويحظنني واشعر به وهو يجامعني ولا استطيع المقاومة مهما حاولت ان اقاوم معاشرته لي وايقاد شهوتي لا استطيع
مما يجلعني اضعف له واستمتع بممارسته معي واشعر كأنه فعلا انسان يعاشرني
انا لا اريد ان اضعف لكن ماذا افعل غصبا عني اي شخص يشعر بأنه هناك احد يعبث في مناطقه الحساسة ويحاول استثارته فسوف يضعف له مهما حاول ان لا يضعف الا ما يضعف
عندما اشعر بهذه الشيء اقرأ سور وايات لكن دون جدوى
واللعين يأتيني حتى عندما اكون اقرأ القرآن او اكون اقرأ سورة البقرة يأتي ويعاشرني وانا جالسه اقرأ بتركيز مما يجعلني لا استطيع المقاومه ومباشرة بعد ان انتهي من القراءة استمتع واتجاوب مع هذه اللعين
واللعين حتى في صلاتي اصلي بخشوع وتركيز لكن يأتي ويعاشرني في صلاتي مما يشتت علي فكري وما ان انتهي من صلاتي حتى ابدأ بالتجاوب معه
فماذا افعل لكي اوقف معاشرته لي عندما يأتيني
اتبعت عدة علاجات مع معالجين دون جدوى
ان اريد حالما يأتي مالذي افعله لكي اوقف معاشرته
فأحيانا حتى عندما اكون منهمكه في شغل المطبخ يأتي ويعاشرني مما يجعلني لا استطيع التحرك ولا استطيع المقاومه فأذهب الى الغرفة واستلقي على السرير لأسمتع معه
واحيانا حتى عندما اكون جالسه مع اهلي يأتي اللعين
وانا في الغرفة لانام وحدي بل معي اختي وحتى عندما تكون جالسه اختي يأتي اللي العين ليعاشرني فأحيانا استمتع بهذه الشيء واختي جالسه بجنبي لكن لا تشعر بشيء استمتع بطريقة الاكتفاء بأحساس المعاشرة الى ان اصل الى اللذة

انا تعبت كثييرا انا الان لدي اختبارات اريد ان اذاكر لكن لا استطيع المذاكره فاللعين يشعل لدي نار الشهوة ولا اركز في دراستي وفي نفس الوقت لا اريد الضعف له
فماذا افعل اريد حل حينما يأتي لي كيف اصده
حتى ان غيرت مكاني لاازال اشعر بالتعب واريد ان استمتع بهذه الشيء
بالله عليكم ان تساعدوني في مشكلتي فقد تعبت كثييرا
ولا اريد ان اعصي ربي كثييرا وارى ان هذه الشيء يحصل عن خارج ارادتي
فلا استطيع وقف هذه الشيء
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 13.40 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 12.79 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (4.54%)]