صراحة لم افهم طريقة الرسالة هل كانت عن طريق التخاطر ام كتابية، لانني
كما سبق ان سمعت في بعض المحاضرات، ان المسيح الدجال بامكانه التخاطر،
وليس مستحيلا ان يتكلم من خلال الوسيطة الروحية ليوجه نصائحه
للحاضرين في المؤتمر.
وهو هنا ينصح بتنشيط الشاكرات من اجل الارتقاء ويؤكد اهمية التامل، طبعا
انا انقل الرسالة، لان في المقالة اشارة الى ان الكلام لعيسى، ان كان
الامر صحيحا فاكيد انه المسيح الدجال نفسه، اليكم كلامه الاخير، وطبعا لطول
كلامه فانني نقلت منه مقتطفات فقط كما فعلت في ردودي السابقة
العديد في هذا المؤتمر للإتصال يفهمون بعض من هذا وهم قادرين على الإتصال بممرهم أو عقلهم الأعلى وتعلمون أنكم تقومون بذلك بالذهاب إلى الداخل إما من خلال شاكرا القلب, أو من خلال العين الثالثة. هذا لأن البعض يدرك المستويات العليا من خلال المشاعر, والبعض يدركونها من خلال الرؤية. وحتى في هذا فالأفراد سيأخذون طرق مختلفة." "لأجل تأملنا اليوم, أريد أن آخذكم خلال باب مفتوح الذي سمحنا له بالحدوث في هذا المؤتمر, ولنعمل معكم لعلكم تجدون أنه من الأسهل الإتصال مع عقلكم الأعلى. سوف نوصل لكم قناة وبعد هذا يجب أن يكون أسهل لكم أن تتعرفوا على الطريق نحو هذه البوابة, هدية في غاية الأهمية."