اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع المحبة
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه :ـ
" اللهم رب جبريل وميكال وإسرافيل فاطر السموات والأرضين عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم "
أبو الشيماء ـ بارك الله فيه ـ قال موالاة أهل الإيمان واجب ومعادات غيرهم وأجب أيضا .
وهو صادق فيما قال دون أدى شك .
ولكن في هذا الوقت كثرت الأحزاب وتعددت الجماعات والفرق حتى لم نعد ندري من هو على صواب فنواليه ومن هو على باطل فنعاديه .
والغريب أن كلهم يحملون أسماء تدل على الإسلام والسنة , مثل أنصار السنة , الدولة الأسلامة , حزب النور السلفي , الإخوان المسلمون , الجبهة الاسلامية .......الخ .......الخ .......الخ .....
وكل واحدة من هذه الفرق أو الجماعة لديها عشرات أو مئات المشائخ والدعاة يزكونها ويدعون لها ويعتبرونها هي وحدها المنهج الحق وما عداه ضلال .
فكيف العمل في هذه الحالة ؟؟
|
تقصد تقول ان ازمتنا وسر ما نعنية. هو كيفية طرح الاسلام فى المجتمع.؟!!! بما يشمل موقفك هذا وما تحملة من كلمات مقتبسه؟!