[mostafa101]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام خديجه

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية :

الرافضة أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً يعادون خيار أولياء الله تعالى من بعد النبيين من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار الذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم و رضوا عنه ، و يوالون الكفار و المنافقين من اليهود و النصارى و المشركين و الملحدين كالنصيرية و الإسماعيلية و غيرهم من الضالين .
تجدهم يعاونون المشركين و أهل الكتاب على المسلمين أهل القرآن ، مثل إعانتهم للمشركين من الترك وغيرهم على أهل الإسلام بخرسان والعراق والجزيرة والشام وغير ذلك.
وإعانتهم للنصارى على المسلمين بالشام ومصر وغير ذلك في وقائع متعددة ، فإنه لما قدم كفار الترك إلى بلاد الإسلام وقتل من المسلمين مالا يحصي عدده كانوا من أعظم الناس عداوة للمسلمين ومعاونة الكافرين هكذا معاونتهم لليهود أمر شهير حتى جعلهم الناس لهم كالحمير.
ويقول أيضاً:
الشيعة ترى أن كفر أهل السنة أغلظ من أكفر اليهود والنصارى لأن أولئك عندهم كفار أصليون وهؤلاء كفار مرتدون وكفر الردة أغلظ بالإجماع من الكفر الأصلي ولهذا السبب يعاونون الكفار على الجمهور من المسلمين

هلا يا اسكندرانيه.
هذا يسمونه بالمؤثرات الخارجية لدولة.
والمقصود بالدولة هنا " الدولة الاسلامية" وليس مفهوم الدولة المتداول حاليا.
كما انه لا يقتصر مفهوم ومعنى بالخارجيه الـــــ دول الاجنبية فحسب بقدر ما يكون خارج اطار الدولة ولو كانت عناصر خاضعه لدولة حتى ولو كانو مسلمين.
والشيعه فى عالمنا ليس كيانا ولذلك تجديهم ينفقون الاموال لمحاولة بناء كيان وليس للحفاظ على كيان كما تفعل انظمة اهل السنة حاليا . بقدر ما يكون مؤثر خارج على الدولة ومن هنا اتى مفهوم الخوارج الصحيح وليس كما يتداولوه تجار الدين. فــــــ "هم" فى الواقع وعلى الواقع وحقيقة الجدل القائم" على اساس "مسلم وغير مسلم"
وفى الاصح ان خوارج دولة الاسلام ليس الشيعه فحسب. بل كثيرين وعلى راسهم السيسى
وفى قاموس البرتوكولات يسمون بالجبهة الداخلية "لمقاومة صحوة الاسلام الصحيح" وهذا ما اشارت الية اختنا القدس روحى.. عندما اشارت الى محاولة اعادة عز الاسلام المفقود. وهذا ما يسعون الية الاخوان المسلمين
....