كتابات دافئه ...
كانها الشمس حين شروقها ..
وهذا ليس ببعيد عن استاذتنا راغبة في رضى الله
وهذه خاطره قصيره
وليدة اللحظة
....
مهما حاولنا أن نرسم
لمن جرحنا السعادة والابتسامة الرقيقه
نجد منهم يسيئون فهم تلك الابتسامة
وترجمتها بالاهانه ... ولو يعلمون صدقها
لباسو الخدود
بقلم / القلب الحزين