عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 05-10-2013, 01:48 AM
الصورة الرمزية بــيآرق النصـــر
بــيآرق النصـــر بــيآرق النصـــر غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
مكان الإقامة: أرض الخـــلافــة
الجنس :
المشاركات: 2,518
الدولة : Iraq
Icon1 فكر دائما بانك مييز وثق بنفسك مهما حدث

بسم الله الرحمن الرحيم

احترام الذات يتعلق بالطريقة التي نحكم بها على أنفسنا وهناك ميل لدى الناس بالنظر إلى المعادلة من الخلف فنحن نعتقد أن مظهرنا هو الذي يعزز المستوى من احترام الذات بينما في حقيقة الأمر أن احترامنا لذاتنا يكمن في قدرتنا على رؤية أنفسنا من منظار قيمتها.


وإليك هذه الطرق لزيادة شعورك بتقدير ذاتك.....


آمن بجمالك الداخلي:




لا تركض وراء مجلات الموضة أو ترتدي الملابس لمجرد أنها موضة رائجة، حاول خلق موضتك الخاصة بك و تميز عن غيرك.


تعلمي/ وتعلم أن قوة شخصيتك تنبع من قوة تفكيرك، لا تنظر بنظرة دونية إلى نفسك وفكر دائما انك شخص رائع فهذا التفكير الإيجابي يجعل كل المحيطين بك يفكرون عنك بنفس الطريقة.

أبرز طبائعك الإيجابية:







لا تدع هذه العادات تثبط من عزيمتك بل تحرر منها و انطلق في فضاءات لم تكون تتوقعها لانك ستصل إليها في يوم من الأيام.

إحتـــــــــــــفل:




إذا كان هناك أي عمل يشعرك بالسعادة قم بعملة دون تردد. اذهب للحصول على تدليلك مثلا، أو اذهب في نزهة وحدك أو مارس أي هواية قد تشعرك بالسعادة.

إشف جراح نفسك:

تقدير الذات هو شعور داخلي شخصي، فالشعور الشخصي الذي تنظر فيه لذاتك هو ما يكون تقدير الذات لديك. لذلك أنت فقط الذي تستطيع منح نفسك هذا الشعور. اجلس مع نفسك واختلس بعض اللحظات لتفكر فيها بنفسك وبما تريد حقا من الحياة.
ومن جانب آخر، يقول إحدى الأشخاص وهو يشرح كيف أن افتقاره لاحترام ذاته أثر عليها، حين اهتزت ثقتي بنفسي واضمحل احترامي لذاتي توقفت عن حضور الفصول الدراسية والانخراط مع الجماعات . كنت أخاف من ساعة الغداء ولم تطأ قدماي أرض المطعم.كذلك كان مجرد التفكير في بعض العروض داخل الفصل يسبب لي المرض. انسحبت وتوقفت عن الابتسامة كليا. وبسبب اقتناعي بعدم وجود قيمة لي، أصابني التوتر أثناء كل فحص أو اختبار على الرغم من أنني كنت من المتفوقين. تغيرت حياتي بالكامل وأصبحت أعتقد أن لا أحدا سوف يفتقدني إذا لم اكن هناك.

استمر هذا الوضع وكنت بحاجة إلى وسيلة للخروج منه. ولم يكن لدي تصور بأي شيء يمكن أن يساعدني في ذلك وحين أنني كنت أرى بأنني سبب المشكلة بدأت التفكير جيدا في الانتحار.



إن عدم تقدير المرء لذاته يجعل منه أسوأ عدو لنفسه. فالتفكير لدى المرء والتنحي بأنه "لو كان الأفضل من الناحية الرياضية أو أكثر قوة أو اكثر مرحا أو شعبية.. أمثلة على عدم تقدير الذات. والإنسان بطبيعته يشكل في نفسه حتى حين يمدحه الآخرون.




إن من الأهمية بمكان التنبيه إلى مشكلة عدم تقدير الذات وخاصة بين المراهقات بحيث يشكل الانتحار اكثر أسباب الموت شيوعا. كذلك فان هذه الحالة تؤثر على البالغين من ناحية الأداء والتقدم في العمل. وتجعلهم شركاء مترددين أو آباء وأمهات غير فاعلين .



فلينظر الجميع إلى الأمام ولندع الحساسية وسرعة التأثر جانبا ونجعل من قراراتنا ذات قيمة وعدم التأثر كثيرا بحكم الآخرين على الرغم من الحاجة إلى استشاراتهم في كثير من الأمور...
تلك سلبيآت اقتبستها من واقع نعيشة .. فاحببت ان تنتبه منها .. لنعيش على هذة الدنيا ونعاصر هذا الزمن ..

وطبعا كل هذه الاشياء يجب ان تكون برضى الله وان يكون رضى الله واتباع العقيدة اول الامور
__________________
,, ,,
سبحان الله والحمد لله ولا إلــه إلا الله والله أكبر ,, أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.. سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 21.56 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 20.93 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.91%)]