بارك الله فيكي يا اخت
فـــــرحــــــــــــــة
وجزاكِ الله خيرا على هذا الحديث الشريف
فأن هذا الموضوع ليس بموضوع عاطفي كما فهمني اخي
التائب جزاه الله خيراً
بل هو هادف في مجتمعنا
كثر الطلاق والعياذ بالله
وعند تجوالي في المجتمع وسماع ارائهم من العوائل المتدينه
وجدت ان المرأة رضائها صعب وهذا ليس حكم مني
ولكن واقع حال
اما كيف ذلك؟
روى البخاري عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : قَالَ صلى الله عليه وسلم : « إِنِّي رَأَيْتُ الْجَنَّةَ ، فَتَنَاوَلْتُ عُنْقُوداً ، وَ لَوْ أَصَبْتُهُ لأَكَلْتُمْ مِنْهُ مَا بَقِيَتِ الدُّنْيَا ، وَ أُرِيتُ النَّارَ ، فَلَمْ أَرَ مَنْظَراً كَالْيَوْمِ قَطُّ أَفْظَعَ ، وَ رَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ » . قَالُوا بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : « بِكُفْرِهِنَّ » ، قِيلَ : يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ ؟ قَالَ : « يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ ، وَ يَكْفُرْنَ الإِحْسَانَ ، لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ، ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئاً قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْراً قَطُّ »
فمن خلال استفساراتي ان النساء ولكن ليس كلهن بل نسبه كبيرة
لا ترضى على زوجها وبمجرد خطأ صغير جدا تقيم عليه الحد
هنا اقول لماذا ؟
هل ان الرجل حديد او انه معصوم
فلماذا يرجع الر جال المستقيمين الى ازواجهن والزوجات يرفضن
هل هذا مشروع للزوجه؟
الجواب موجود
ايضا في صحيح البخاري فمن اراد البحث عنه يقرأه وينشره لنا
اسعفوا المجتمعات من الطلاق
لنحل لمشكلة معا عذرا للأطالة
تقبلو تحياتي