عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 15-03-2013, 08:07 AM
ريحانةالدعاء ريحانةالدعاء غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 48
الدولة : Egypt
افتراضي أترون هذا القصر الأبيض ؟ هذا مسجد أحمد

أترون هذا القصر الأبيض ؟ هذا مسجد أحمد
فقد قال الحاكم في المستدرك (4/543)
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحِ بْنِ هَانِئٍ، ثَنَا السَّرِيُّ بْنُ خُزَيْمَةَ، ثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، ثَنَا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الأَدْرَعِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآَلِهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ، فَقَالَ: " يَوْمُ الْخَلاصِ، وَمَا يَوْمُ الْخَلاصِ، ثَلاثَ مَرَّاتٍ "، فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا يَوْمُ الْخَلاصِ؟ فَقَالَ: " يَجِيءُ الدَّجَّالُ، فَيَصْعَدُ أُحُدًا، فَيَطَّلِعُ، فَيَنْظُرُ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَيَقُولُ لأَصْحَابِهِ: أَلا تَرَوْنَ إِلَى هَذَا الْقَصْرِ الأَبْيَضِ، هَذَا مَسْجِدُ أَحْمَدَ، ثُمَّ يَأْتِي الْمَدِينَةَ، فَيَجِدُ بِكُلِّ نَقْبٍ مَنْ نِقَابِهَا مَلَكًا مُصْلِتًا، فَيَأْتِي سُبْحَةَ الْجُرُفِ، فَيَضْرِبُ رِوَاقَهُ، ثُمَّ تَرْتَجِفُ الْمَدِينَةُ ثَلاثَ رَجَفَاتٍ، فَلا يَبْقَى مُنَافِقٌ وَلا مُنَافِقَةٌ، وَلا فَاسِقٌ وَلا فَاسِقَةٌ، إِلا خَرَجَ إِلَيْهِ، فَتَخْلُصُ الْمَدِينَةُ، وَذَلِكَ يَوْمُ الْخَلاصِ ".هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ، وَلَمْ يُخْرِجَاهُ

فسكت أبو عبد الرحمن الوادعي كالمقر له (الصحيح المسند 1101)

وقال الإمام أحمد في المسند
19279- حَدَّثَنَا يُونُسُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ يَعْنِى ابْنَ سَلَمَةَ عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِىِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الأَدْرَعِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ يَوْمُ الْخَلاَصِ وَمَا يَوْمُ الْخَلاَصِ يَوْمُ الْخَلاَصِ وَمَا يَوْمُ الْخَلاَصِ ثَلاَثًا فَقِيلَ لَهُ وَمَا يَوْمُ الْخَلاَصِ قَالَ يَجِىءُ الدَّجَّالُ فَيَصْعَدُ أُحُدًا فَيَنْظُرُ إِلَى الْمَدِينَةِ فَيَقُولُ لأَصْحَابِهِ أَتَرَوْنَ هَذَا الْقَصْرَ الأَبْيَضَ هَذَا مَسْجِدُ أَحْمَدَ ثُمَّ يَأْتِى الْمَدِينَةَ فَيَجِدُ بِكُلِّ نَقْبٍ مِنْهَا مَلَكًا مُصْلِتًا فَيَأْتِى سَبَخَةَ الْجُرُفِ فَيَضْرِبُ رُوَاقَهُ ثُمَّ تَرْجُفُ الْمَدِينَةُ ثَلاَثَ رَجَفَاتٍ فَلاَ يَبْقَى مُنَافِقٌ وَلاَ مُنَافِقَةٌ وَلاَ فَاسِقٌ وَلاَ فَاسِقَةٌ إِلاَّ خَرَجَ إِلَيْهِ فَذَلِكَ يَوْمُ الْخَلاَصِ

وقال حنبل بن إسحق(عن جوامع الكلم):
[13] حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، أَخْبَرَنَا سَعِيدٌ الْجُرَيْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الأَدْرَعِ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَطَبَ النَّاسَ ذَاتَ يَوْمٍ، فَقَالَ: " يَوْمُ الْخَلاصِ، وَمَا يَوْمُ الْخَلاصِ؟ ".فَجَعَلَ يُرَدِّدُهَا، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا يَوْمُ الْخَلاصِ؟ قَالَ: " يَجِيءُ الدَّجَّالُ حَتَّى يَصْعَدَ أُحُدًا، فَيَنْظُرُ إِلَى الْمَدِينَةَ فَيَقُولُ: أَتَرَوْنَ هَذَا الْقَصْرَ الأَبْيَضَ، هَذَا مَسْجِدُ أَحْمَدَ، ثُمَّ يَأْتِي الْمَدِينَةَ، فَيَجِدُ بِكُلِّ نَقْبٍ مِنْ نِقَابِهَا مَلَكًا مُصْلِتًا، فَيَأْتِي سَبَخَةَ الْجُرُفِ، فَيَضْرِبُ رِوَاقَهُ، فَتَرْجُفُ الْمَدِينَةُ ثَلاثَ رَجَفَاتٍ، فَلا يَبْقَى مُنَافِقٌ وَلا مُنَافِقَةٌ، وَلا فَاسِقٌ وَلا فَاسِقَةٌ، إِلا خَرَجَ فَتَخْلُصُ يَوْمَئِذٍ "
وقال ابن قانع في المعجم (عن جوامع الكلم):
[1814] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ، نا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، نا الْجُرَيْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الأَدْرَعِ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَطَبَ النَّاسَ ذَاتَ يَوْمٍ، فَقَالَ: " يَوْمُ الْخَلاصِ، وَمَا يَوْمُ الْخَلاصِ؟ " فَجَعَلَ يُرَدِّدُهَا، ثُمَّ قَالَ: " يَجِيءُ الدَّجَّالُ حَتَّى يَصْعَدَ، فَيَنْظُرَ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَيَقُولُ: تَرَوْنَ الْقَصْرَ الأَحْمَرَ هَذَا مَسْجِدُ أَحْمَدَ، فَيَجِدُ بِكُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِهَا مَلَكًا مُصَلَّتًا "،
[ ج 13 : ص 4757 ] حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي الأَحْوَصِ، نا أَبِي، نا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ كَهْمَسِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقِ، عَنْ مِحْجَنِ ابْنِ الأَدْرَعِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَطَبَ النَّاسَ، ثُمَّ قَالَ: " يَوْمُ الْخَلاصِ " ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَهُ
...

التعديل الأخير تم بواسطة أبو الشيماء ; 15-03-2013 الساعة 01:40 PM. سبب آخر: تصويب وضبط وتخريج الحديث.
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.79 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 15.16 كيلو بايت... تم توفير 0.64 كيلو بايت...بمعدل (4.04%)]