عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 16-02-2013, 07:34 AM
الصورة الرمزية فـراشـه مصـريـه
فـراشـه مصـريـه فـراشـه مصـريـه غير متصل
ooالـــــ ليالـى ــــوردoo
 
تاريخ التسجيل: Mar 2012
مكان الإقامة: فوق التراب وغدا تحته ادعولي~~
الجنس :
المشاركات: 9,015
الدولة : Egypt
افتراضي سلسلة:القرآن غيرني

مدخلـ:.
"ياأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين"




غيّرَني:..

قصص وحكآيااااا تحكي رحلتها مع أعظم كتـــــــابــ..

كتاب ربي..قرآني.."

كونوا بالقرب مع تلك القلوب التي انابت لربهاااا بفضل كلامه سبحانهـ..


متصفح يحكي توبتهم.. سلسلة.. القرآنـ غيّرَني:..








مخرجـ:..


"أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا"

كان لي موعد بعد صلاة العشاء مع معصية، وفي صلاة العشاء قرأ الأمام قوله تعالى:{وآتاكم من كل ماسألتموه
وإن تعدوا نعمة الله لاتحصوها إن الأنسان لظلوم كفار}..فتذكرت ماأنا فيه من الخير والنعيم..واستحييت،
فأحمد الله على التوبة



القرآن غيرني

..‏*‏

آية من سورة الأنعام {أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به بين الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها} كلما قرأتها تذكرت أخي وشقيقي الغالي الذي كان في أوحال المعاصي من سرقة وسفر ومجون وعقوق، فتحول إلى نور وإيمان وتوبة وبر، وهمة تناطح الثريا في الدعوة وأعمال الخير، وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء، أسأل الله له الثبات.




القرآن غيرني ‏..‏*‏

؛

بعد سلوكي طريق الاستقامة هجرني القريب ولامني البعيد وأحسست بالوحشة، بدأت بلوم نفسي لعلني أخطأت الطريق، وفي يوم بلغ الأمر مبلغه، وأنا أقرأ حزبي من القرآن استوقفتني آية: {والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما} فعاد السكون إلى قلبي وأحسست ببرد اليقين.




القرآن غيرني ‏..‏*‏

؛

كثيرا ما أشعر بتأنيب لنفسي عند كسلي في القيام بما يجب علي وأنا أقرأ قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون} فكنت إذا قلت قولا، ثم تكاسلت في فعله أهذب نفسي بهذه الآية فأفعل هذا الأمر من غير تكاسل، ولله الحمد


القرآن غيرني ‏..

؛

؛


_تقول إحدى الأخوات أن آية:
{لقد خلقنا الأنسان في كبد}أعطتني يقينا أن هذه الدنيا ممر امتحان وعبر وهنيئاً لمن صبر وحمد ربه وشكر،
وإنه لاتكتمل فرحة فيها ولابد من نكد إما من: زوج، أولاد، جار، مرض، فقر: فارتحت ورضيت بما قسم لي ربي من الأبتلاءات,
لأن غايتي رضى ربي.


؛؛




__________________
.ربـعاوؤيّےـة
أأرهـأأبيـيےــة
وأفـتُـخٌےـر
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.50 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.87 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (4.33%)]