ما هي المضاعفات المحتملة لمرض الصدفية?
نقص حمض الفوليك – مرضى الصدفية الشديدة لديهم خطر تطوير نقص حمض الفوليك. حمض الفوليك هو فيتامين B والتي تعد حيوية لوظيفة العصب السليم; كما يمنع التشوهات الخلقية. حمض الفوليك يمنع أيضا مستويات عالية من الحمض الاميني, مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.
السرطان - مرضى الصدفية الشديدة الذين تلقوا الأدوية الجهازية (تلك التي تؤثر على الجسم كله) قد يزيد خطر الاصابة بسرطان الجلد النامية واللمفومات.
مشاكل القلب, البدانة والسكري – ارتفاع نسبة الأفراد المصابين بالصدفية تطوير مشاكل في القلب, مرض السكري و / أو السمنة. الخبراء لا يعرفون ما إذا كانت هناك علاقة جينية بين هذه الشروط والصدفية. مع الناس معتدلة شديدة الصدفية, وينبغي أن يكون مثاليا لاختبار هذه الشروط.
سوء تنظيم درجة حرارة الجسم – قد المرضى الذين يعانون من الصدفية الأحمرية وشذوذ في قدرة الجسم على التحكم في درجة الحرارة.
Zumbusch الصدفية – هذا هو مزيج من الأحمرية والصداف البثري. قد وضع شرطا فجأة. قد يشعر المريض بحمى, قشعريرة برد, ضعف العضلات وفقدان الوزن. أحيانا قد يكون هناك تراكم المفرط للسوائل, فقدان البروتين, الاختلالات المنحل بالكهرباء و; في مثل هذه الحالات قد يحتاج المريض إلى المستشفى حتى السوائل, تم تطبيع التوازنات الكيميائية ودرجة حرارة الجسم. Zumbusch الصدفية أمر خطير خصوصا اذا كان المريض المسنين.
التهاب المفاصل الصدفي – في معظم الحالات, أعراض التهاب المفاصل الصدفي خفيفة. لكن, المضاعفات التالية ممكنة:
التهاب المفاصل الجادع – شكل حاد جدا من التهاب المفاصل الروماتيزمي المزمن, التي يتم استيعابها في العظام, مما أدى إلى انهيار الأنسجة اللينة. عندما تتأثر اليدين يمكن أن تتسبب في ظاهرة تسمى الأصابع تصغير; ويمكن أيضا أن تتأثر القدمين. المرضى الذين يعانون من التهاب المفاصل ظروف أخرى, مثل التهاب المفاصل أو التهاب المفاصل الروماتويدي في مفاصل أصابع يواجهون مخاطر اكبر.
خطر الإصابة بالتهاب المفاصل الصدفي – ويقدر أن ما بين 10% و 20% جميع المرضى الذين يعانون من التهاب المفاصل الصدفي الصدفية تطوير; في حوالي 20% هؤلاء الناس من أعراض التهاب المفاصل يحدث قبل تلك الصدفية.
العواقب النفسية والعاطفية – الذين يعيشون مع مرض الصدفية وغالبا ما العواقب العاطفية والاجتماعية.
قد يشعر المريض بالحرج من وجود لويحات واضحة ويمكن أن يؤدي إلى الاكتئاب. في بعض الحالات قد الفرد الانسحاب من المجتمع.
الأعراض قد تصبح شديدة لدرجة أن المرضى الذين يضطرون لترك وظائفهم, الأمر الذي يزيد من خطر التعرض لمشاكل نفسية وعاطفية.
وقد أظهرت استطلاعات عديدة أن عددا كبيرا من المرضى الذين يعانون من الصدفية التقرير تأثير سلبي النفسية والجسدية التي هي مماثلة لعدة أمراض مزمنة, بما في ذلك السرطان, ارتفاع ضغط الدم, مرض القلب, الاكتئاب ومرض السكري.
وفقا لدراسة استقصائية وطنية (الولايات المتحدة الأمريكية) الصدفية وكشف الأشخاص الذين يعانون من أكثر أشكال حادة من مرض الصدفية:
20% نقول لهم ان الصدفية ساهمت في فقدان وظيفة أو الاستقالة.
25% نعتقد أن الصدفية قد تسبب لهم علاقة حميمة لانهاء.
43% والصدفية وقال منعتهم من تكوين صداقات جديدة.
83% أعربت عن عدم رضاها مع العلاج الحالي.
غالبية الأطباء (الممارس العام, أطباء الرعاية الأولية), وغيرها من المتخصصين العاملين في مجال الرعاية الصحية يعرفون ويفهمون ان الصدفية يكون لها التأثير العاطفي والنفسي. فمن المهم أن يناقش المريض أية مخاوف والقلق قد تكون لديهم.
قد التورط مع مجموعات الدعم مساعدة الفرد يشعر بالعزلة, استعادة الثقة بالنفس, والتقليل من مشاعر العزلة.
http://www.yesanswer.de/med/ar/6358.html