السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك اختي حفيدة الفاروق وينك امس انشغلت عليك
تاخرتِ ان شاء الله خير يارب
سورة النمل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
فَلمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ قَالَ أَتُمِدُونَنِي بِمَالٍ فَمَا أَتَانِيَّ اللهُ خَيْرُ
مِمَّا أَتَاكُم بَلْ أَنتُم بِهَدِيَّتِكُم تَفْرَحُونَ ارْجِع إِلَيْهِم فَلَنأْتِيَنَّهُم
بِجُنُودٍ لَا قَبَلَ لَهُم بِهَا أَولَنُخْرَجَنَّهُم مِّنهَا أَذلةً وَهُم صَاغِرُونَ
قَالَ يَاأَيُّهَا المَلَؤُا أَيُّكُم يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَّأْتُونِي مُسْلِمِينَ
قَالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أَنَاأَتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِّن مَقَامِك وَإِنِّي
عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا أَتِيكَ بِهِ قَبْلَ
أَن يَّرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَءَاهُ مُسْتَقِرّاً عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ
رَبِّي لِيَبْلُوَنِيَ ااشْكُرُ أَمْ أَكْفُر وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن
كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ كَرِيمٌ قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشِهَا أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ
مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ فَلَمَّا جَآءَتْ قِيلَ أَهَكَذَا عَرشُك قَالَتْ كَأَنَّهُ
هُو وَأُوْتِينَا العِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ وَصَدَّهَا مَا كَانتْ
تَعْبُدُمِن دُونِ اللهِ إِنَّهَا كَانتْ مِن قَومٍ كَافِرِينَ قِيلَ لَهَا ادْخُلِي
الصَّرْح فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَن سَاقَيْهَا قَالَ إِنَّهُ
صَرْحٌ مُمَرَدٌ مِن قَوَارِير قَالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي
وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيمَانَ لِلهِ رَبِّ العَالَمِينَ
وينك شيختنا اشتقنا لك