صرصور وماأدراكي عنه هاد ألد أعدائي كنا نحكي عند حماتي عن الصرصير والحشرات
فأنا بحكي الحمد لله ماعندي بيئة تناسبهم لهيك مابشوفهم والحمد لله
وكمان في دبي عند الجيران في صراصير صغيرة بتكون على بابهم تمشي بس ماعمري شفت ببيتي ومبسوطة كنت ومفتخرة بحالي اني شطورة مابترك شي وسخ يجي عليه صرصور وحتى عند اهلي ماما كتير حريصة لأنو دخول صرصور يعني فيلم رعب وياقاتل يامقتول في البيت المهم
كنت سهرانه بالملتقى والدنيا ليل وزوجي طلع على البلكونة وترك بابها مفتوح بدون شبك
فماهي الا لحظات كنت حاملة الكمبيوتر شعرت بشي اجا واستقر على ساقي
لما ألقيت النظرة الاولى شعرت بفقدان الذاكرة من الهول وماعدت شوف شي ووضعت ايدي على تمي وعملت دبكة سريعة بمكاني بسرعة الف كيلو متر بالثانية وهربت وانا ببكي رعب منه وبدعي الله لايوفئك يااارب دعيت على الصرصور من قلب محروق