و أنت من أهل الجزاء و الفضل
أختي الطيبه راغبه في رضا الله
بالفعل هذا ليس بشيء و ما ينتظره عند وقوفه بين يدي الجبار
من خزي و عقاب
سيتمنى لو لم تلده أمه يوما
و رغم أن رد الفعل التجاه هذه الاساءه
لم يكن بمستوى أمه الملياري مسلم
لكن تبقى مصالح النظام الأمريكي أهم لهم
من الأمريكيين أنفسهم
و هذا ما زرع الخوف في نفسهم حسب رأيي و فهمي البسيط
فالأوضاع تغيرت شيئا قليلا
و يكفي أهل الحقد و الكراهيه أمثال هذا المعتوه
أن حياته كل خداع و غش و سرقه و نصب
طبعا تربية دينه المحرف
فأنا له أن ينتقد غيره النزيه المنزه
و كيف يكون مصدر ثقه في التوثيق و أهلا لذلك
و هو سيرته و سريرته هكذا
فمن ينعت شخصا بالكذب و هو أفاق أشر لن يصدقه
حتى أغبى الأغبياء