لم تكن الحروب يوما من الأيام هي لغة حوار بل
هي أشبه بشريعة الغاب التي يأكل القوي منها الضعيف
فكثير منا من سمع عن مصائب العالم الاسلامي وان كثرا
من الناس من اهلكتهم الحروب وشردتهم ولم تبقي منهم احدا
فمصابنا كثيره من افغانستان العراق الى فلسطين والله انها لمصائب
كبيرة يندى لها الجبين وتدمع منها العيون
ثم اين حكماء العالم الاسلامي عن فلسطين والعراق غارقين في نعيمهم
ونسوا الامانة الملقاة عليهم والله سيسألون عنها والله .