أولا أشكرك وجزاك الله ألف خير
أنا سيدة متزوجة ولى اطفال عمرى 42 سنة تحجبت منذ 13 سنة عندما ذهبت الى العمرة . اصلى ولكن أحيانا تفوت وقتها .
أحب الخير واتمنى أن اقوم أشياء لمساعدة الناس كالمسننين أو الأيتام وان يرزقنى الله للقيام بذلك بقلب صادق.
ولكنى أخاف شىء ودائما يؤرقنى وهو الموت ليس قلة الايمان منى بنهاية كل شىء ولكن أخاف الوحدة التراب الظلام البرد الحساب.
لانى لم اكن اواظب على صلاتى ولم البس الحجاب مبكرا فدائما التمس العفو والغفران من عند الله فى صلاتى ..
وما السبيل يا شيخى ليطمئن قلبى ويزيل هذا الخوف منى..
أما الوالدة فأنا ابنتها الصغرى والذى حلمت به هو أخى الأكبر الوالدة ليست لانها امى ولكنى طيبة لأبعد الحدود تعمل الخير وتساعد اى محتاج على حسب قدرتها وراضى عليها زوجها ووالديها عمرها تقريبا 70 سنة مأساتها هى زوجة ابنها فهى سليطة اللسان لا تتترك انسان او شخص فى حاله تصل للقريب والبعيد بالسوء .
تكثر عليها الاقاويل على انها تخون زوجها وساحرة ولكن لا نجد الدليل عليها .
وزوجها يستمع اليها وتقوده كما يريد يزعل لزعلها ويفرح لفرحها وبسببها عليه الديون على عدد شعر راسه وهو شخص طيب رضى الوالدين لولا زوجته وديونه المتراكمة..