اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمسة ملاك
اليوم قطعت دوامي وكنت متعبة لا اعلم السبب فأفطرت وانتظرت وقت الظهر وصليت وعملت اذكار النوم وغفيت
فشاهدت اني بمكان وغرفة تغسيل للاموات لا اعلم شاهدت ميت لم اراه مكشوف لي كان مستورا اي لم المح شي من جسده ولكن كان على اغلب الظن يُغَسَّل مرة قلت في قلبي بأنه جدي المتوفى ومرة قلت ابي ومرة شعرته شخص لا اعرفه المهم قام المغسل بلفه ولكن ليس بأبيض لفة بأزرق ومشي فيه وانا تبعته ابكي بصمت وكنت اريد توديعه وقلت في قلبي لو قبلته هل يفسد وضوءه وبعدها اقتربنا من مكان وكانه ثلاجة ولكن كان في شاب اشقر وعليه سيما صالحة ميت ايضا وممت ووجهه مكشوف عندمااقتربت منه تلك الجثة المكفنة التي معانا فجأ وجدت بصر هذا الشاب شَخَصَ وهو ميت باتجاه الجثة التي معانا وكأن عيناه ستخرج وهي تحدق به فخف وبكيت وبعدها قلت سأذكرهم وصرت اردد أشهد أن لا إله الا الله وأن محمداً رسول الله
وكنت انوي ان اكشف عن وجه جثة الرجل اللي معانا خفت اني اشوف انو يكون غير مستبشر في اخرته وعابس فخفت ومارفعت الغطاء عن وجهه
واستيقظت بكيت مما رأيت وخفت
وهلا عندي وقت صلاة العصر رح اصلي ويارب اجد تفسيرمطمئن لهذا
|
سأقتبس جزء تذكرته للاضافة عليه
اقتباس:
|
وملاحظة الشاب الأشقر اللي كان متوفي وكأنه أخي وجهه وجه أخي الذي بالنرويج
|
هذا الشاب الاشقر الذي كان يشبه اخي كان وجهه ابيض وصاافي وكأنه شهيد والله اعلم ولكن اشخص عيونه باتجاه الجثة التي كانت معانا وكان لون عيناه مائل للبني
ملامحه تشبه أخي ولكن عيونه لا ليس لون العيون فلون عيون أخي أزرق مائل للرمادي الفاتح بالواقع والشاب المتوفي لون عيونه بني وبراقة لامعه وكان كأنه عرف شي عن هذا الشخص او ماينتظره وتخيلت انه لو كشفت عن وجهه سأجد وجه قاتم معبس فخفت وصرت اردد الشهادة لأذكرهم ابكي واقول اشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله