
05-11-2011, 10:27 PM
|
 |
بسمة الملتقى
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2008
مكان الإقامة: في قلب كل مصدوف
الجنس :
المشاركات: 940
|
|
رد: علاج البهاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقررديه
وانت بخير وصحه وسلامه
ههههههه يسلمو ضحكتني
مو اهم شغله عندي اللي بعيني
بس وشو قطران الفحم اول مره اسمع فيه ووين القاه ؟
يعطيك الف عافيه
|
أضحك الله سنتس قولي آمييييييييييين
دوتس جعلي ما ابتسيتس ابتفلسف عليتس بتسم فلسوفة بس وسعي صدرتس <<< أتحداتس تقولينها 5 مرات وما تغلطين قسم تصيرين بطلة البطلات هع
قطران الفحم الحجري له خاصية عجيبة في استرداد المادة الصبغية الملونة لخلايا الجلد ولذلك إذا وضعتيه على المنطقة المصابة ستلاحظين بأن المنطقة أصبحت سمراء حالكة السمار ، وقد فسر الأخ العلامة / قيس العبيدي - أمد الله في عمره - هذا السمار بأنه أمر طبيعي و أنه عبارة عن اجتماع المادة الصبغية ( الميلانين ) التي استحثها القطران بعد أن كانت مفقودة فترة من الزمن ، ثم ما يلبث السمار إلى أن يزول تدريجيا مع الوقت وتأخذ المواد الصبغية الملونه مكانها الطبيعي في المنطقة المصابه ويعود الجلد إلى لونه الطبيعي الذي خلقك الله عليه .
و لتتزودي أكثر فأكثر حول هذا الموضوع وأثر محلول قطران الفحم على صبغة الجلد أنصحك بقراءة هذه الأسطر للعلامة الفاضل قيس العبيدي حينما فسر بعبقريته عمل القطران على تلون الجلد : " ان استخدام قطران الفحم الحجري على اي منطقة في الجسم سواء كانت المنطقة مصابة او سليمة سيسبب اسمرار لعموم الجسم وبالتحديد اثناء الفترة العلاجية (اول 6 اشهر)..البشر يختلفون في الوانهم وبشكل تدريجي وكما تعلمون من الأشقر ثم الأسمر ثم البشرة السوداء وكل ذلك يعتمد على صبغة ينتجها الجسم تسمى ب(الميلانين)فكلما قل انتاج الجسم لهذه الصبغة كلما اتجهنا لوصف بشرة الشخص بالشقراء(البيضاء)...وعند زيادة الجسم لهذه الصبغة بنسبة اكبر بقليل سيكون الشخص اسمر اللون وكذلك اذا زادت هذه الصبغة(الميلانين)بنسب كبيرة سيكون الشخص ذا بشرة سوداء..الخ
وكما تعلمون اخوتي الأفاضل جميع الأصناف الثلاثة اعلاه تتغير درجات لون البشرة لكل صنف من اصناف البشرة اعلاه تأثرا بكمية التعرض لأشعة الشمس (فكلما زادت مدة وكمية اشعة الشمس التي يتعرض لها البشر عموما كلما زاد الجسم من انتاج صبغة الميلانين وهذا امر بديهي يعلمه الجميع.
وبشكل جدا مختصر..
ومن باب العلم فقط ان الأشعة الفوق البنفسجية والتي هي جزء من اشعة الشمس الكلية لها تأثير مباشر هي بالذات على بشرة الأنسان وبالاصناف الثلاثة اعلاه ومن الجدير بالذكر ان تأثير هذه الأشعة (البفسجية) على بشرة الأنسان يزداد بشكل متضاعف بوجود بعض المواد الفعالة والتي هي جزء مهم جدا من مكونات جميع انواع القطران وبالذات القطران الحجري وهذا التأثير للأشعة الفوق البنفسجية المتزايد والمتضاعف والذي من خلاله وبوجود هذه المواد التي تتحسس الأشعة الفوق البنفسجية ستزيد بنسبة عالية من نسبة صبغة الميلانين في عموم الجسم والشرح في هذا الخصوص طويل جدا وهذا مااكتبه لكم بشكل مختصر فقط للأطلاع.
من ذلك يتضح بدل ومن البديهي وكما يحصل مع عموم البشر عند تعرضهم لأشعة الشمس فكلما قل التعرض لأشعة الشمس كلما قلل الجسم من انتاج صبغة الميلانين والعكس صحيح.
وكذلك وبنفس السلوك كلما قللنا من عدد مرات وضع الدواء على الجسم (او اي منطقة بالجسم)سيقل تحفيز الجسم لأنتاج صبغة الميلانين والعكس صحيح..الخ
ملاحظة : من ذلك يتضح ايضا كخلاصة اي اننا عند اجتيازنا للمرحلة العلاجية وصولا الى المراحل الوقائية وكما تعلمون سابقا وهو مدون في صفحات المنتدى...ففي المرحلة الوقائية وكما تعلمون سيبدأ المريض وهو متعافي في هذه المراحل سيبدأ بتقليل عدد وضع الدواء على الجسم مما سيؤدي وبشكل تدريجي الى تقليل انتاج الجسم لصبغة الميلانين بشكل طردي حتى يعود لون الجسم بالكامل الى لونه الطبيعي قبل المرض بالأصل...
اي ان الخلاصة ان السمرة اثناء العلاج والفترة الوقائية هي مؤقتة وارجو ان اكون قد تمكنت من ايصال هذه الخلاصة الى حضراتكم لينتفع منها الجميع. "
يارب إنها وصلتس المعلوم الشقرديييية وقدامتس العافية وأشكر لتس صبرتس على فلسفتي الزايدة .
وقدامتس العافية وأنا أخوتس وعقبال ما أشوفتس تضحكين وانتي بصحة وسلامة
|