بعد ان استأسد الجيش المصري على المسلمين في مصر ها هو الان امام النصارى مثل
الفئرات لا يجرئون على التصدي لهم رغم ان النصارى يقتلون الجنود ويحرقون اليات الجيش
ليعلم الشعب المصري الان ثمن سكوته عن جرائم النصارى ابتداء من عدم نصره كاميليا واخواتها وانتها بسكوتهم عن المطالبه باقامه شرع الله في الارض وقبول طاغوت الديمقراطيه الشركيه بدلا من شرع الله
الان بداء تطبيق مؤامره تقسيم مصر واقامه دوله الصليب على اراضيها كما وسبق ان قسمت السودان
فهل سيبقى مسلمي مصر في سبات