[الحامده لله]

بسم الله الرحمن الرحيم
رأيت فى صبجة يوم السابع العشرون من رمضان .
أننى وزميلى لى أسمها (إيناس) نمشى فى أراض زراعيه وكانت تريد أن ترينى أرضهم وقلت لها وأحنا راجعين سوف أوريكى حديقه البرتقال التى نمتلكها . ومشينا وسط الارض وكنا نتحدث وفجأة رأيت وسط الارض الزراعيه بيوت مبنيه فقلت لها :سبحان الله يا إيناس بيوت وسط الاراضى الزراعيه وكمان هذة البيوت مبنيه من الصخر وحنا ماشين وجدنا سيارة تخرج من أحد البوت الحجريه وكنت ماشيه وورائى إيناس وفجأة نظرت فلم أجدها . وناديت عليها إيناس أنخطفت . خطفوا إيناس (كنت أقصد الخاطفين ناس من أتباع ناظر ومدير المدرسه) ورجعت إلى بيت كى أبحث عن تليفون أيناس حتى أتصل بها كى أنقذها وعديت على سوق القريه وأحبرت الناس أنها أنخطفت وعندما رجعت إلى بيتى أخذت أفتح جوالى لا بزارين الفتح لم يفتح أبدا وفى النهايه أدخلت كلمة سر وتم فتح الموبيل ماما قالتى نمرة إيناس معى حاولت أخذت نمرتها ولكنها كانت غير صحيحه وبعدين فتحت بوابه بيتنا فإذا بزميلتين معى فى المدرسه (هبه وهاله) وأخبرتهم بخطف إيناس زميلتنا فى المدرسة وفى النهايه تذكرت أن نمرة إيناس مع زميله لنا فى المدرسه اسمها (هند أحمد) مع العلم أننى كنت فقط المنزعجه من خطف أيناس وبحاول إنقاذها بكل وسيله.
الحاله الاجتماعية آنسه
الحاله الدينيه الحمد لله ملتزمه بالصلوات والاذكار وقراءة القرآن وفى هذة الليله قمت الليل حتى الفجر عسى أن تكون ليلة القدر.
أيناس المخطوفه فى الرؤيا زميله لى فى العمل حيث أننى أعمل معلمه هى فى الواقع هى على خلاف كبير مع مدير المدرسه والناظر وصلت لحد الشكاوى القانونيه وكنت فى الرؤيا أعتقد أن الذين خطفوا إيناس رجال أتباع المدير والناظر
ولكن بعد الرؤيا بيومين عرفت أن إيناص تصالحت مع المدير والناظر
وجزاكم الله خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته