[أم عبد الرحماان]

السلام عليكم ورحمٍة الله وبركاته
حيـاكم الله

رأيت في المنام أني وزوجي في سياره وفي مدينه غير التي نسكن بها
نزلنا وذهبنا سويا لمكان ممتلئ بالناس،مثل السوق
وبعدها تُهت عنه وأخذت أبحث عن مكان السياره حتى ألتقي بزوجي،هناك وجدت خال أمي بيده مسدس ويريد التصويب به على رجل في ناحيتي،أخذت استنجد بزوجي الذي كان واقف أمام السياره في ناحيه خال امي،لكنه كأنه لم ينتبه لي ولا يسمعني
وأخذت أحاول استغاثته لكن بدون جدوى حتى انتهي الحلم،
في الجلم كان فقط تصويب للمسدس في ناحيتي بدون طلق نار ولا صوت.

في الحلم الثاني بعدها بأكثر من شهر
رأيت أني مع أمي وإخوتي في منطقه جبليه وكان كأن مجموعة من الناس يطلقون النار من المسدس في ناحيتنا ونحن كنا نختبئ في تلة عالية وهم من أسفلها
وكنت مذعوره وأبكي وأقول لأمي انبطحوا أرضا حتى لا يصيبنا الطلق الناري.

في هذا الحلم كان الطلق الناري بأصوات عاليه لكن بدون إصابه لنا .

وفي المره الثالثة يمكن قبل شهرين من الآن أو يزيد
رأيت أني وأسرتي في بيت كبير غير بيتنا وجاء رجلين أو ثلاثة يبحثون عن أبي (لا أعرفهم في الحقيقه)لهم عداوة معه ، وحين لم يجدوه أخذو يهددوننا جميعا بالقتل إن لم يحضر.اخبرناهم أننا لا نعرف مكانه ،حاولوا أن يقتحموا البيت ونحن نصدهم بإغلاق الباب،ولكن دون جدوى..دخلوا علينا
وحينها غضبوا وأخذ واحد منهم بالتصويب علينا بالمسدس ونحن نبكي بشدة
فأخذ يطلق النار في البيت وأصاب إخوتي بإصابات خفيفة وبعدها صوب علي في رأسي وفخذي وبدأت أنزف دما ، ثم خرج من عندنا ولما وصل إلى حديقة البيت رجع وقال لنا،هذه هديه لأبيكم حين يرجع ثم ذهب
وكانت الهديه عباره عن رصاصه زجاجية رماها على أمي فدخلت في فحذها فنهضت مسرعة بألمي أنزع الرصاصه من فخذ أمي والرصاصه تتفتت وأنا أنتشلها، وانتهى الحلم.


أرجوا تفسيره لي
أنا فتاة عندي 18 سنه ومتزوجه لكن لازلت في بيت أهلي
الحمد لله ملتزمه