التكذيب لاوباما جاء من المسؤلين في باكستان (افراخ اوباما) حيث انكرو كل ما ادعاه اوباما وانهم لا علم لديهم بمثل هكذا عمليه
واما الصوره فهي مفبركه وقديمه وعليه فأن المصداقيه تعود اولا واخرا لجند الله اسود القاعده اللذين اشتهرو بالصدق وانهم لا يخفون الحقيقه
****