عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-01-2011, 09:59 AM
الصعود الصعب الصعود الصعب غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
مكان الإقامة: ارض الله الواسعة
الجنس :
المشاركات: 51
افتراضي

السلام عليكم
رايت فيما يرى النائم:حلما طويلا لا اذكر شيئا من اوله ولا من اخره لكن اذكر هذا الجزء في الوسط جيدا وهو:
رايت كانني كنت جالسة في الغرفة ثم دخل ابي فجاة وكانه يتحدث مع امي ومعنا فقال انه قرر ان يزوجني من سعد وذكر لقبه(....) (علما ان هذا اللقب موجود فعلا بالواقع لكنني لااعرف شخصا في الواقع بهذا الاسم واللقب)وقال ايضا انه سيسرع في اجراء حفل الخطوبة وقال لامي لن نفعل هذه المرة كما فعلنا مع الخاطب الاول (وفي الواقع الخاطب الاول تركناه ينتظر الموفقة النهائية على الخطوبة تقريبا خمسة اشهر ثم لم يكن بيننا نصيب فذهب في سبيله وتزوج)وقال ابي ايضا ان سعد هو اخو الصيدلي (وفي الواقع يوجد صيدلي يحمل نفس اللقب الذي لم اكتبه)ثم خرج ابي فقال اخي انا لااعرف سعد لكن اعرف اخته المعلمة فقد درستني (وفي الواقع اخت الصيدلي ذاك معلمة ودرست اخي فعلا لكن لا اعرف هل لهم اخ اسمه سعد ام لا) ثم كانني في الغرفة وحدي احاول ان اقنع نفسي بالزواج على الرغم من خوفي وتوتري الشديد واقول لنفسي حتى لو كنت مصابة بمرض روحي ساتغلب عليه واتزوج ثم رايت كانني مع امي في فناء البيت وكنت جد مرتبكة ومتوترة لان الموضوع بالنسبة لي مفاجئ ووقفت اتناقش مع امي واقول لها انا لم اره وهو لم يراني فهل يسمح لنا ابي باجراء النظرة الشرعية ام يتم الزفاف دون ان يرى احد منا الاخر ثم وكانني اتناقش مع امي عن موعد الزفاف اهو في الصيف ام متى فقالت لي بعد رمضان افضل وكان ابي ذلك الوقت في المرحاض(اكرمك الله) ونافذة المرحاض في حائط الفناء الذي اقف فيه مع امي فقلت لامي اذا ابي استمع لحديثنا من النافذة فاستحييت من ابي فذهبت اجري الى غرفتي وجلست فوق سريري وغطيت فوق راسي بشيء لانني خجلت من ابي حين استمع نقاشنا فدخل ابي ونظر الي وتمتم بشيء بين شفتيه(مع العلم ان ابي في الحلم لم يكن سعيد كما انه لم يكن غاضب ولكنه كان متوترا بعض الشيء ومتحمسا في ان واحد).انتهى
انا غير متزوجة وتحصلت على عمل مؤخرا واعاني من بعض الامراض العضوية ولا ادري ان كنت مصابة حقا بمرض روحي ام لا.
الرؤيا كانت منذ شهر او اكثر بقليل.
__________________

ولربّ نازلة يضيق لها الفتى
ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها
فرجت وكنت اظنها لا تفرج
لاتنسوا المجاهدين في سبيل الله في كل مكان من صالح دعائكم.
لاتنسوني من صالح دعائكم.


رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.28 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.64 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (4.43%)]